سورية بين سخونة الميدان وفتور المسار السياسي - الجزء الثاني

الخميس ٢٣ يونيو ٢٠١٦ - ٠٥:٣٠ بتوقيت غرينتش

بعد استبعاده عقد جولة جديدة من مباحثات جنيف قبل أسبوعين عاد دي ميستورا للحديث عن إمكانية انعقادها في يوليو تموز المقبل رابطا ذلك بانخفاض وتيرة المعارك التي سعرتها المجموعات المسلحة في جبهات عدة ولا سيما في ريفي دمشق وحلب الجنوبي.

فلماذا عاد دي ميستورا للحديث عن مباحثات جنيف لحل الأزمة السورية؟
ما الذي تغير في الواقع ليتراجع المبعوث الدولي عن استبعاده انعقاد جولة جديدة؟
هل فشل المجموعات المسلحة في تغيير المعادلة الميدانية وراء هذا التراجع؟
كيف يفسر جنوح واشنطن لتغيير الواقع الجغرافي في الشمال السوري؟
الضیوف:
خلف المفتاح ـ عضو القيادة القطرية في حزب البعث
مهدي العفيفي ـ ناشط في الحزب الديمقراطي
بسام الملك ـ عضو الائتلاف السوري المعارض