والصلاة هي ضمن فعاليّات «ثورة المحراب» التي دائمًا ما يدعو إليها ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير، انتصارًا لبيوت الله المهدّمة.
وسط مطالبة شعبية بضرورة إعادة بناء كافّة المساجد في أماكنها الأصليّة. وعلى المقلب الاخر بلدة الدراز مسرحا لحملات متواصلة من الدهم. فيما حصار الفقيه القائد آية الله قاسم وعائلته يدخل يومه الرابع والستين.
فأليس الأجدر بالنظام اعادة بناء المساجد التي هدمها بدل التصعيد الامني؟
لماذا لايبحث عن حل تاريخي لأزمة شرعيته بدلا من اللعب في رموز التاريخ واستهداف الحريات الدينية؟ كما يقول معارضون.
الضيوف:
جواد عبد الوهاب - إعلامي بحريني
علي العشيري - ناشط سياسي