هل التقى أردوغان الأسد سرا؟!

الثلاثاء ١٢ سبتمبر ٢٠١٧
٠٧:٣٧ بتوقيت غرينتش
هل التقى أردوغان الأسد سرا؟! علق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على الانباء الصحفية التي قالت أنه عقد اجتماعا سريا مع الرئيس السوري بشار الأسد بناء على طلب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

ونفى أردوغان، الأنباء صحفية التي زعمت أنه عقد اجتماعا سريا مع الرئيس السوري بشار الأسد.

ونقلت صحيفة "حريت" التركية، عن أردوغان، قوله للصحافيين الأتراك، الذين كانوا على متن الطائرة بعد زيارة إلى كازاخستان: "لم أقابل الأسد ولا أنوي اللقاء به".

كما نقلت الصحيفة، عن الرئيس التركي بأنه لا يوجد أي خلاف بين أنقرة وموسكو حول تسوية الوضع في إدلب السورية، عشية الجولة المقبلة من المحادثات حول سوريا في أستانا.

وقال أردوغان: "في الوقت الراهن، بالنسبة لمحافظة إدلب، كل شيء يسير كما اتفقنا مع روسيا، وليس هناك خلافات مع روسيا حول هذه المسألة، كما أن محادثاتنا مع إيران أيضا لم تأت بأي تناقضات على جدول الأعمال". أعتقد أن المفاوضات الصحية سوف تستمر بعد الاجتماع في أستانا. العملية تتطور بشكل إيجابي".

هذا وتشارك تركيا مع روسيا وإيران في المفاوضات حول سوريا في أستانا كضامن لوقف إطلاق النار.

وستعقد الجولة السادسة من المفاوضات حول سوريا في 14 و 15 أيلول/ سبتمبر، وعشية الاجتماع الرفيع المستوى، تخطط الدول الضامنة لعقد اجتماع مشترك لفريق العمل في 13 أيلول/سبتمبر.

وقد تم حتى الآن إنشاء ثلاث مناطق لتخفيف التصعيد في سوريا: شمال حمص، وبين حمص وحماة، وفي ضواحي دمشق، وفي منطقة الغوطة الشرقية، و في محافظة درعا على الحدود السورية مع الأردن. وبالإضافة إلى ذلك، يجري العمل على إطلاق منطقة أخرى لتخفيف التصعيد، في محافظة إدلب.

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟