والمعارضة تقول ان الاستدعاء والاتهام هو لتبرير منع الناشطين من السفر للمشاركة في فعاليات حقوقية.
في حين الناشطة جليلة السلمان تمنع من مغادرة البلاد.
فيما إضرابُ السجناء متواصل في ظل استمرار المضايقة الممنهجة لهم.
وبدل من ان تلغى سياسة الافلات من العقاب تتعزز بترقية رئيس جهاز الامن الوطني إلى منصب نائب وزير الداخلية.
والتصاعد المضطرد في الانتهاكات والخيار الامني يشير الى وجود عقلیّة الاجتثاث لكلّ صوت معارض في البحرین وسط معطيات على عدم التراجع في هذا المسار التصعيدي.
الضيوف:
حسين يوسف - اعلامي بحريني
السيد عباس شبر - رئيس الحريات الدينية في منظمة سلام للديمقراطية