روحاني يكشف عن محور المباحثات في قمة تركيا الثلاثية

الإثنين ٢٦ مارس ٢٠١٨
١٢:٥٢ بتوقيت غرينتش
روحاني يكشف عن محور المباحثات في قمة تركيا الثلاثية قال الرئيس الايراني حسن روحاني، اليوم الاثنين، سنبحث في قمة تركيا التي ستنعقد قريباً بمشاركة ايران وروسيا وتركيا، الاوضاع في سوريا ومستقبل وأمن هذا البلد.

العالم - ايران 

واشار الرئيس حسن روحاني صباح اليوم الاثنين في مؤتمر صحفي الى اجتماع رؤساء السلطات الثلاث الذي عقد صباح اليوم، قائلا، تم خلال اجتماع اليوم التطرق الى التطورات الداخلية والدولية حيث اكد رؤساء السلطات ان الوحدة الداخلية اليوم ضرورة اكثر من أي وقت مضى، كما تم التأكيد على العناية بالاوضاع المعيشة والاقتصادية للشعب لاسيما العمال والقرويين، والانتاج الوطني  كضرورة رئيسية خلال العام الجاري.

ونوه الرئيس الايراني الى مناقشة القضايا الاقليمية في اجتماع اليوم وأهمية علاقات ايران مع دول المنطقة من الناحية السياسية والامنية والاقتصادية، قائلا، سأزور ثلاث دول في بداية العام الجاري(العام الايراني) وأمل خلال هذه الزيارات ان يتم ترسيخ العلاقات مع دول الجوار لنتمكن من تسوية الخلافات القائمة في المنطقة وان تتجه منطقتنا نحو الاستقرار والامن.

وأضاف، سنبحث في قمة تركيا التي ستنعقد قريباً بمشاركة ايران وروسيا وتركيا، الاوضاع في سوريا ومستقبل وأمن هذا البلد وأمل ان نتمكن من المضي بخطوات في هذا الاطار وان يكون لنا علاقات أفضل مع المنطقة والعالم.

ولفت روحاني الى ان المتغيرات في العالم اليوم لايمكنها التأثير على مسيرة الاستقرار والامن والانتاج ووحدة البلاد، منوها الى ان الحكومة ستقوم بالتعاون مع السلطتين القضائية والتشريعية ببعض البرامج الضرورية للعام الجاري ومستقبل البلاد.

0% ...

آخرالاخبار

حين يُجبر الأطفال على النضوج.. الحديدة تروي وجع جيلٍ محاصر!


براك ودمج لبنان بسوريا: مشروع أمريكي لنزع السيادة


الشيخ قاسم: سلاح المقاومة لن ينزع تحقيقاً لهدف "إسرائيل"


قائد القوة البرية: من يسيطر على هرمز يتحكم بالاقتصاد العالمي


غوتيريش يشيد بشجاعة العراق..بلد مختلف وينعم بالأمان


الاحتلال يواصل خروقاته ويتغلغل في ريف القنيطرة الجنوبي


تفاصيل مكالمة تلقتها الجنائية الدولية بشأن توقيف نتنياهو


'إسرائيل' تخطط لـ’عازل جديد’؛ والمفاوضات الهشة تتأرجح!


غوتيريش في بغداد لمشاركة العراق احتفالية إنهاء مهام يونامي


برلماني لبناني: المهم ما نريده نحن لا ما يريده الاحتلال