العالم- فلسطين
وقالت صحيفة "هآرتس"، إن إقرار هذه الخطة تم بضغط من مكتب رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو.
و"المنطقة المختلطة" هي ركن في ساحة البراق، يؤدي فيه اليهود الذكور والإناث، طقوسا دينية بشكل مختلط، الأمر الذي يخالفه المتدنيون، خلافا لباقي الساحة، حيث يتم الفصل بين الذكور والإناث.
ويؤكد الفلسطينيون ودائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، أن ساحة البراق، التي تسيطر عليها الصهاينة، هي أرض وقف إسلامي وأن حائط البراق هو جزء من المسجد الأقصى.
وأقام الإحتلال الإسرائيلية قبل عدة سنوات، الساحة المختلطة للفصل ما بين اليهود الإصلاحيين، الذين يؤيدون الصلاة المختلطة وبين اليهود المتدينين، الذين يصرون على وجوب الفصل بين الذكور والإناث في الصلاة.
واحتلت إسرائيل القدس الشرقية عام 1967 .
وأدانت دائرة الأوقاف الإسلامية وشؤون المسجد الأقصى، القرار الإسرائيلي .