العالم - اسيا والباسيفيك
ويمثل هذا الفوز عودة أنور رسميا إلى الحياة السياسية بعد خمسة أشهر فقط من الإفراج عنه وخروجه من السجن، وستكون هذه أيضا المرة الأولى التي يصبح فيها انور ورئيس الوزراء مهاتير محمد عضوين في البرلمان تحت لواء واحد بعد عداء مرير استمر عشرين عاما.
ويؤهل الفوز بالمقعد البرلمانى أنور إبراهيم لتقلد منصب رئيس الوزراء خلفا لمهاتير حيث ينص الدستور على أن رئيس الوزراء يجب أن يكون عضوا فى البرلمان المركزي.