ماذا تفعل الاثار العراقية والسورية في متاحف الاحتلال؟

السبت ٠٥ يناير ٢٠١٩
٠٤:٥٦ بتوقيت غرينتش
ماذا تفعل الاثار العراقية والسورية في متاحف الاحتلال؟ عرض متحف للكيان الصهيوني في القدس المحتلة مقتنيات وآثاراً عثر عليها في الضفة الغربية، وأخرى هربت من دول عربية، أبرزها العراق وسوريا.

العالم - سوريا

وانتقدت جهات عدة الأمر باعتباره غير قانوني بحسب القانون الدولي ومعاهدة جنيف اللذين يحظران قيام أي قوة عسكرية محتلة بالحفر في الأراضي التي احتلتها، واستخراج آثار منها وعرضها في موقع آخر.

وفي متحف ما يسمى "بلاد الكتاب المقدس" في الجانب الغربي من مدينة القدس، هناك زاوية تعرض فيها قطع أثرية تحت عنوان "تحف ضائعة"، لكنها ليست ضائعة حقاً، بل مسروقة، فبعضها مهرّب من سوريا ومن العراق، وبعضها الآخر من الضفة الغربية.

وما هذه المجموعة إلا جزء قليل مما يستولي عليه الكيان الصهيوني، وهي السلطة المتنفذة في المناطق المصنفة "ج" بالضفة الغربية، وتسيطر على مجال الآثار بمواقعه ومكتشفاته.

وما يثير قلق الفلسطينيين إضافة إلى قيمتها التاريخية والثقافية والمادية، أن هذه المكتشفات تعد جزءاً من موروث فلسطين التاريخي.

0% ...

آخرالاخبار

تحذير أممي بشأن تفاقم الاستيطان والعنف في الضفة وغزة


"الانتقالي الجنوبي" اليمني يطلق عملية عسكرية جديدة في حضرموت


المقاطعة تعمّق عزلة الاحتلال في المحافل الدولية


ترامب يفرض حصاراً على ناقلات النفط المتجهة إلى فنزويلا


مقتل عالم نووي مؤيد للكيان الإسرائيلي في الولايات المتحدة


صحة الفم من صحة الروح؛ والجمال ليس إعلاناً تجارياً


فضيحة لافارج.. القضاء الفرنسي يطالب بعقوبات تاريخية بسبب تمويل الإرهاب بسوريا


دراسة تكشف تأثير الدهون المشبعة على صحة القلب


عراقجي: لا يوجد حل عسكري للقضية النووية


ترامب يواجه انتقادات حادّة بعد توسيع حظر السفر