12 ألف مهندس سعودي عاطلون عن العمل

الثلاثاء ٠٨ يناير ٢٠١٩
٠٣:٠٣ بتوقيت غرينتش
12 ألف مهندس سعودي عاطلون عن العمل كشف مصدر في الهيئة السعودية للمهندسين أن نحو 12 ألف مهندس سعودي عاطلون عن العمل، معتبراً أنها مشكلة "كبيرة جداً".

العالم - السعودية

وقال المصدر إن عدداً كبيراً من المهندسين مشتركون في نظام التأمينات الاجتماعية، ورواتبهم لا تتعدى 3500 ريال، بحسب ما ذكرته صحيفة "عكاظ" اليوم الثلاثاء.

وأضاف: "كما أن 36 ألف مهندس سعودي يحملون عضوية الهيئة، في مقابل 155 ألف مهندس وافد يحملون العضوية نفسها، إلا أن أعداد المهندسين الأجانب وصلت خلال الفترة السابقة، إلى 194 ألفاً، غادر منهم نحو 40 ألفاً".

ووعد بأنه خلال الأشهر الستة القادمة سيشهد ملف "بطالة المهندسين" انفراجاً، بعد إلزام الشركات رفع نسب التوظيف في المهن الهندسية إلى 10%، وسيتم إدخال المهندسين دورات تدريبية.

وكشفت إحصائيات حديثة أصدرتها الهيئة السعودية للمهندسين، عن خروج 19 ألف مهندس أجنبي من سجلات الهيئة، في حين ارتفع عدد المهندسين المواطنين المسجلين بنسبة 43% خلال عام 2018.

وأبرمت وزارة العمل السعودية اتفاقاً مع الهيئة يقضي بوقف استقدام المهندسين الوافدين ممن تقلُّ خبرتهم المهنية عن 5 سنوات، إضافة إلى إلزامهم إجراء اختبار مهني، ومقابلة شخصية عن طريق الهيئة، للتأكد من إلمام المهندس الوافد بالمهنة وتخصصه.

وأظهرت السنوات الأخيرة عجز السلطات السعودية عن معالجة ظاهرة البطالة في المجتمع، رغم أنها عملت على توطين الكثير من الوظائف وغادر البلاد أكثر من مليون بين عامل وموظف، بسبب الإجراءات الجديدة، ومنها فرض الضرائب على الوافدين، في حين لم يرغب طيف واسع من السعوديين في العمل بوظائف يعتبرونها متدنية.

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟