وجاء في جمهوري اسلامي..."ان صمت المجتمع الدولي والنظم العربية ازاء الجرائم الصهيونية يزيد الجروح الفلسطينية عمقاً والماً ويزيد من وقاحة وصلافة العدو الصهيوني".
وبالطبع ما يحدث على صعيد الرد الصاروخي الفلسطيني الهائل على العدوان يجسد حقيقة ان المقاومة الفلسطينية لاتراهن ابداً على اي دعم من نظم متهرئة تنتقد تل ابيب بخجل كلامياً الا انها تسير في مسار التطبيع معها والاستسلام الكامل لها.