أهم عناوين الصحف الايرانية لصباح اليوم الخميس

الخميس ٠٧ نوفمبر ٢٠١٩ - ٠٩:٣٧ بتوقيت غرينتش

العالم ـ الصحافة الايرانية

ايران:

ايران تعلن عن الخطوة الرابعة في مسار خفض التزاماتها النووية.. بدء تخصيب اليورانيوم في فوردو

رويش ملت:

الوزير ظريف.. لتلتزم اوروبا بتعهداتها في الاتفاق النووي حتى نعيد النظر في خفض التزاماتنا فيه

صداى اصلاحات:

وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف... موسكو تتفهم حق ايران في خفض تعهداتها النووية

عصر آزادي:

وزير الخارجية الكويتي.. قمنا بنقل رسالة من ايران لكل من السعودية والبحرين

كيهان:

ترحيب شعبي حار بالقوات السورية في البلدات والقرى بشمال سوريا

اعتماد:

حل البرلمان البريطاني وبوريس جونسون يعلن استقالته من منصبه كرئيس للوزراء

سرامد اقتصاد:

عبدالمهدي.. الحكومة العراقية لن تستقيل من دون وجود بديل وذلك لتفادي حدوث فراغ

أبرز ما جاء من آراء وتعليقات في الصحف الايرانية اليوم الخميس

.

ايران:

صحيفة 'ايران' كتبت في مقالها 'جرس انذار انتخابات 2020 لترامب' عن فوز الحزب الديمقراطي في الانتخابات البلدية في ولايتين امريكيتين رئيستين هما فرجينيا وكنتاكي.

وجاء في الصحيفة: 'هذا الفوز تطور يقلص من امال الرئيس الامريكي بالبقاء في البيت الأبيض لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية عام 2020. خاصة وأن الولايتين لهما ثقل خاص في تحديد نتائج الانتخابات. ويبدو واضحا أن ملف استجواب ترامب من قبل مجلس النواب و تسليط الأضواء على تفاصيله قد زعزع من ثقة الامريكيين بشكل كبير بترامب وحتى قبل دخول هذا الملف الى مرحلة محاكمته'.

سرامد اقتصاد:

صحيفة 'سرامد اقتصاد' نشرت مقالا بقلم نائب عضو في الهيئة الرئاسية لمجلس الشورى الاسلامي يحمل عنوان 'مبادرة هرمز للسلام فرصة لبلدان المنطقة'.

وجاء فيه: ايران بعثت برسائل بصورة رسمية للبلدان الاعضا في مجلس تعاون الخليج الفارسي بشأن مبادرة هرمز للسلام. هذه المبادرة تعتبر في واقع الامر فرصة كبيرة لكل بلدان المنطقة للتعاون فيما بينها من اجل المحافظة على امن واستقرار الملاحة البحرية بنفسها. وحسب المقال: لقد ثبت بالتجربة أن التواجد العسكري الامريكي في أي منطقة في العالم لايجلب معه سوى المصائب والماسي والتهديدات لبلدانها وشعوبها. ومن هنا فان مبادرة هرمز للسلام تعبد الطريق امام حل بلدان المنطقة لمشاكلها عبر الحوار والتفاهم المشترك من دون تدخل قوى اجنبية.

كيهان:

نشرت صحيفة 'كيهان' تقريرا ينقل عن وزارة الدفاع الامريكية البنتاغون قولها 'عشرون جنديا امريكيا ينتحرون كل يوم'.

وجاء في التفاصيل: حسب البنتاغون انتحر نحو 45 الف عسكري امريكي في السنوات الست الماضية أي ما يعادل عشرين حالة انتحار يوميا والقائمة تضم عسكريين مازالو في الخدمة واخرين متقاعدين وهذا الرقم يسجل زيادة بنسبة 30 بالمئة بالمقارنة مع السنوات الست التي سبقتها. وحذرت دراسة البنتاغون من التبعات الخطيرة التي تترتب عن تزايد حالات الانتحار في اوساط المؤسسة العسكرية على معنويات القوات الامريكية وكذلك على حياة ومعيشة أسر المنتحرين. كما حذرت الدراسة من تفاقم الأمراض النفسية بين الجنود و الضباط الامريكيين.

جمهوري اسلامي:

في تعليقها الذي يحمل عنوان 'بوريس جونسون يذهب ضحية للبريكست أيضا'، كتبت صحيفة 'جمهوري اسلامي': رئيس الوزراء البريطاني جونسون استقال من منصبه معلنا عن حل البرلمان لاجراء انتخابات برلمانية مبكرة وبذلك انضم جونسون الى ضحايا البريكست ممن سبقوه في منصب رئاسة الوزراء أي ديفيد كامرون وتيريزا مي.

وبالطبع يراهن جونسون على العودة لمنصبه في حالة فوز حزب المحافظين الذي يمثله في الانتخابات المبكرة ومن هنا سعى لاثارة اجواء قلق لتقليص فرص رئيس حزب العمال جيرمي كوربين من الحلول محله عبر القول إن تولي كوربين للمسؤولية سيضع بريطانيا امام تحد كبير يتمثل في احتمال اجراء استفتاء اخر على استقلال اسكتلندا الى جانب استفتاء ثان على البريكست.

رويش ملت:

سلطت صحيفة 'رويش ملت' الضوء على تصريحات الناطق باسم الخارجية الايرانية بشأن تطورات الساحة اليمنية وجاء في تقرير للصحيفة ينقل عن عباس موسوي قوله 'اتفاق الرياض يستهدف تكريس احتلال السعودي لجنوب اليمن'.

ونقلت الصحيفة عنه ايضا اتفاقية الرياض بين الرئيس اليمني المستقيل الهارب وبعض الجماعات المسلحة في جنوب اليمن لن تحل أية مشكلة في اليمن بل ستؤدي فقط الى تكريس الاحتلال السعودي للجنوب و بالطبع سيكون هذا الاحتلال مباشر وغير مباشر عبر قوي وجماعة تابعة للسعودية. واشار موسوي الى أن ايران ترى أن حل الأزمة اليمنية أمر غير ممكن إلا عبر بدء حوار يمني يمني في اطار اليمن الواحد وحفظ وحدة الاراضي اليمنية وتشكيل حكومة وحدة وطنية شاملة.

صداى اصلاحات:

في الشأن العراقي نشرت صحيفة 'صداى اصلاحات' تقريرا ينقل عن رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي قوله 'الحكومة لن تستقيل من دون وجود بديل مناسب'.

وجاء في التفاصيل: أكد الرئيس الوزراء العراقي أن حكومته لن تستجيب لمطالب المحتجين الداعية لاستقالتها الا في حالة ايجاد بديل مناسب وذلك لتفادي حدوث فراغ سياسي وأمني. وأضاف عادل عبدالمهدي ان الاحتجاجات التي يشهدها العراق ترتبط بتراكم الاخطاء والمشاكل في هذا البلد منذ عام 2003. وحذر رئيس الحكومة العراقية من اختراق عناصر مدسوسة لصفوف المحتجين لتفجير الأوضاع في البلاد.

تصنيف :