بماذا حذر الحكيم بخصوص المتظاهرين في العراق؟

الجمعة ٢٢ نوفمبر ٢٠١٩
٠٣:٥٣ بتوقيت غرينتش
جددت المرجعية الدينية العليا في العراق مطالبتها القوى السياسية بالاستجابة الى المطالب المحقة معتبرا أن من الضرورة الإسراع بسن قانون جديد للانتخابات لتجاوز ما وصفها الأزمة الكبيرة التي يمر بها البلد كما اكد على ضرورة خلوها من العنف والتخريب.

العالم - خاص بالعالم

جمعة اخرى وخطاب اخر للمرجعية يؤكد على سلمية التظاهرات والدعوة الى سن قوانين وتشريعات جديدة تجدد ثقة الشارع العراقي بنظامها السياسي.

المرجعية الدينية في العراق جددت التاكيد على سلمية التظاهرات وحرمة الدم وخلوها من العنف والتخريب واكد ممثل المرجعية الشيخ عبد المهدي الكربلائي على ضرورة استجابة القوى السياسية للمطالب المحقة للمحتجين والاسراع في انجاز قانون الانتخابات وقانون مفوضية الانتخابات لتجاوز الأزمة التي تمر بها البلاد لأنهما يمهدان لتجاوز الأزمة الكبيرة التي يمر بها البلد.

رئيس تيار الحكمة المدني عمار الحكيم جدد تأييده الكامل لما جاء في خطبة المرجعية لاسيما فيما يتعلق بإقرار قانون انتخابي منصف لا يحتكر القرار السياسي ومفوضية تتصف بالمهنية والاستقلالية والنزاهة بأسرع وقت ممكن كما حذر من التسويف والتهاون في تنفيذ مطالب المتظاهرين.

وفي اقصى جنوبي العراق، أعادت قوات الأمن العراقية فتح ميناء ميناء أم قصر أكبر موانئ البلاد، الذي يطل على الخليج الفارسي، بعدما فرقت محتجين كانوا يغلقونه. واشارت مصادر حكومية ان لكن العمليات التشغيلية لم تستأنف على النحو المعتاد بعد. يذكر ان المحتجون اغلقوا في وقت سابق ميناء أم قصر، مما تسبب بخسائر تقدر ستة مليارات دولار.

التفاصيل في الفيديو المرفق...

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟