العالم- أسيا والباسفيك
وأضافت الوزارة تلك الشركات والمؤسسات إلى قائمة سوداء اقتصادية متهمةً إياها بمساعدة الصين في التجسس على أقلية الإيغور المسلمة في إقليم شينغيانغ، أو بسبب روابط مزعومة بأسلحة للتدمير الشامل والجيش الصيني.
وقالت وزارة الخارجية الصينية، الشهر الماضي، إنها تستنكر وتعارض بقوة العقوبات الأميركية بشأن شينغيانغ، قائلة إنه شأن داخلي محض للصين.
وستقيد العقوبات مبيعات السلع الأميركية إلى الشركات والمؤسسات الواردة في القائمة السوداء، وأيضاً بعض المواد المصنعة في الخارج بمحتوى أو تكنولوجيا أميركية.