واسفر الهجوم عن اصابة طالبة بجروح بليغة، تم نقلها الى مستشفى المدينة الحكومية.
وتبين أن الهجوم تم بإلقاء قنبلة صوتية على دورات المياه في سكن الطالبات، فيما لاتزال التحقيقات مستمرة في الحادث.
ويأتي هذا الهجوم بعد أيام قليلة من الهجوم بعبوات الحارقة على سكن للطلاب الأمر الذي أدى إلى احتراق مبنى السكن واصابة 3 طلاب بحروق خطيرة.
وتثير هذه الهجمات مخاوف لدى سكان المدن ذات الأغلبية الكردية من استمرار استهداف العناصر المسلحة لمؤسسات التعليم في تلك المدن.