سليم عياش حديث الساعة في لبنان

سليم عياش حديث الساعة في لبنان
الأربعاء ١٩ أغسطس ٢٠٢٠ - ٠٥:٣٤ بتوقيت غرينتش

توالت ردود الأفعال المنددة بقرار المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في قضية اغتيال رئيس وزراء الأسبق رفيق الحريري على واقع التواصل الإجتماعي.

العالم - نبض السوشيال

وأطلق رواد مواقع التواصل حملة تضامن مع #سليم_عياش الذي حملته المحكمة الدولية مسؤولية اغتيال الحريري، مؤكدين ان المحكمة الدولية ليست محكمة بل انها مهزلة، وانها تتعامل مع اللبنانين منذ 2005 وحتى الان بطريقة المزاد العلني وبدأت بالضباط الاربعة وتم اعتقالهم وسجنوا ظلما وبعد اربع سنوات اخلي سبيلهم وثبتت برائتهم.

وغرد حساب Hani Chahine PhD على تويتر: أرادوا لكبش المحرقة أن يكون جائزة ترضية للمدّعي العام ولمن خلفه حتى يبقى الخلاف قائماً بين الطائفتين الشيعية والسنية في لبنان. إختاروا #سليم_عيّاش الموظف البسيط في الدفاع المدني واتّهموه، الأدلّة التي لبّسوها لعياش لا تختلف عن الأدلة الواهية التي برّأت المتهمين الآخرين!

بدوره نشر حساب Mostapha_harkous94 صورة تظهر قيام أبناء بلدة حاروف بالتضامن مع إبن بلدتهم سليم عياش


وردا على محاولة تسيس قضية اغتيال رفيق الحريري وافتعال فتنة في لبنان من خلال محاولة إلصاق التهمة بحزب الله، أعاد حساب Mohammad shraim نشر كلام سابق لرفيق الحريري بفرحه وارتياحه مع السيد حسن نصرالله فقط.

أما Dr. A. Altayer د. عبــدالله بن موسى الطايــر فعلق مستهزئاً بقرار المحكمة: #سليم_عيّاش نزل السوق قبل ١٥ عاما، واشترى طنين ونصف من المتفجرات، وانتظر #رفيق_الحريری في الطريق، وشوش على الأجهزة المرافقة له، وفجر موكبه، وأخفى الأدلة، ثم ارسل شريط فيديو أبو عدس إلى غسان بن جدو لتبثه قناة #الجزيرة.. سيناريو مقبول في عام ٢٠٢٠ فقط.

اما HAla |هالة فقالت: نحن لسنا معنيين باي قرار من قرارات المحكمة الدولية، ببساطة لان ما عنا ثقة فيها


كذلك قال حساب Zãýňåb: ما كان عنا ثقة بالمحكمة الدولية من قبل ولا هلأ عنا ثقة، ولا بعدين ح يكون عنا ثقة، وسوف تبقى محكمة اميركية مسيسة


وقال Wassim Issa : ١٥سنة من التخطيط والاضاليل والاكاذيب لالباس التهمة لحزب الله والجميع يعلم انه عمل صهيوني بغطاء الدول التي اتت هي وجنودها واسطولها البحري والجوي على مرفأ بيروت تحت كذبة الانسانية ووقفوهم مع شعب لبنان بمصيبة المرفأ كم أنت كبير يا #سليم_عياش أشغلت شياطين الداخل والخارج

وكان قضاة المحكمة الخاصة بلبنان أدانوا، الثلاثاء الماضي، 'المتهم الرئيسي' سليم جميل عياش في تفجير عام 2005 الذي أودى بحياة رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري، وخرجت المحكمة بقرار بناء على ادلة ظنية وغير حسية وادانت شخصا واحدا من بين أربعة متهمين مزعومين. كما ان المحكمة لم تتناول فرضية وقوف الكيان الصهيوني وراء الاغتيال ولم تفند هذه الفرضية ايضا.

كلمات دليلية :