العالم - مراسلون
ثمانية وثلاثون عاما على مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا التي ارتكبها الاحتلال الاسرائيلي وعملاؤه، لم ينسى ذوو الضحايا جرحا لطالما عمق فيهم ارادة الحياة، والصمود لتبقى شهادتهم شاهدة على جريمة بات حكاية يومياتهم والعين تشخص على فلسطين.
القوى الفلسطينية رات في المجزرة، تخاذلا لبعض الانظمة العربية، وتناغما مع الاحتلال لتصفية قضيتهم المحقة.
وفي العام 1982، دخلت قوات من الاحتلال برفقة مجموعات من المليشيات المسيحية المتعاملة معها، لترتكب مجزرة جماعية ذهب ضحيتها الاف الشهداء من فلسطينين ولبنانيين، دون تفريق بين شيخ وعجوز وطفل على مراى من العالم، والمحافل الدولية ودون اقتصاص من القتلة حتى الان.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...