العالم - مراسلون
المؤتمر الذي استمرت أعماله على مدار يومين كان فرصة لمناقشات متعددة بين الدول المشاركة فيه والقيام بجولات ميدانية على مراكز الإيواء التي عملت الدولة السورية على إقامتها لتأمين الظروف المعيشية للذين هجروا بفعل الإرهاب، الجولة ضمت توزيع مساعدات إنسانية وإغاثية وطبية تعيل وتساعد المهجرين في معيشتهم.
المؤتمر الذي فتح الأبواب لكل اللاجئين للعودة أكد المعنيون أن نجاحه مرتبط بجملة عناصر داخلية وخارجية وحدد مسؤولية كل جهة لعملها على إنهاء هذا الملف.