أمازون تعتذر.. 'تبول الموظفين في عبوات بلاستيكية'

الإثنين ٠٥ أبريل ٢٠٢١
٠٣:٣٤ بتوقيت غرينتش
أمازون تعتذر.. 'تبول الموظفين في عبوات بلاستيكية' اعتذرت شركة "أمازون" عن نفي حساب تابع لها على موقع تويتر اضطرار بعض موظفيها إلى التبول في عبوات المياه البلاستيكية.

العالم-منوعات

وكان النائب الديمقراطي، مارك بوكان، قد كتب في حسابه على تويتر أن الشركة "تجبر" العمال على التبول بهذه الطريقة، فرد حساب تابع للشركة بنفي هذا الأمر وجاء في التعليق: "إذا كان هذا صحيحا، فلن يعمل لدينا أحد".

وبعد أيام من هذا الحوار، أصدرت الشركة بيانا، تضمن اعتذارا، لأن الرد السابق لم يتضمن الإشارة إلى سائقي الشركة الذين يضطرون فعلا للتبول بهذه الطريقة إذ أنهم قد يواجهون صعوبات في الوصول إلى دورات مياه، ولفتت إلى أن هذه المشكلة لا تقتصر فقط على سائقي أمازون، ولكنها مشكلة "قديمة" يعاني منها سائقو خدمات التوصيل في هذه الصناعة عموما.

لكن سائقين قالوا إنهم يضطرون لذلك تحت وقع ضغط توصيل الطلبات بسرعة. وقال عامل في أمازون لموقع "فايس": إنهم "مجبرون على توصيل الطلبات قبل حلول الليل، والعثور على مرحاض يعني القيادة 10 دقائق إضافية عن المسار الأصلي".

ويؤكد بيان أمازون أن عمال مراكز تلبية الطلبات (المخازن) تتوفر لديهم دورات مياه ويسمح لهم بالذهاب إليها في أي وقت، لكن البعض على وسائل التواصل الاجتماعي تحدث عن غير ذلك أيضا بحسب منشورات على موقع "ريديت".

وتواجه الشركة، التي تعد إحدى أكبر الشركات توظيفا للعمال في الولايات المتحدة، انتقادات تزعم بأنها تقف في وجه أي محاولات لموظفيها بتشكيل اتحادات نقابية.

0% ...

آخرالاخبار

الأمم المتحدة تتبنى 5 قرارات لمصلحة فلسطين بأغلبية ساحقة


كبرى الشركات التكنولوجية الإيرانية والروسية توقع خمس اتفاقيات تعاون


إطلاق نار كثيف بين باكستان وأفغانستان في منطقة حدودية


صفقة أميركية محتملة لبيع مركبات وعتاد للبنان بـ90.5 مليون دولار


بيان مشترك للدول العربية والإسلامية بشأن تصريحات إسرائيلية حول معبر رفح


نادي الأسير الفلسطيني: ما تعرّضت له عائلة الأسير البرغوثي "عملية إرهاب منظّم"


العميد تنغسيري: اختبرنا صاروخاً يتجاوز مداه الجغرافي مساحة الخليج الفارسي


قرعة كأس العالم 2026.. ايران مع بلجيكا ومصر ونيوزيلندا


قائد طيران الجيش الايراني: تم احباط مخططات العدو في حرب الـ 12 يومًا


ترامب يتهم الديمقراطيين بتغيير قاعدة 'الفيلبستر' وتدمير المحكمة العليا