العالم - مراسلون
في كل بيت شهيد او جريح او دمار وفي البيوت الاخرى يطبق الحصار، فالعيد في غزة له طعم ولون اخر ومع ذلك صدح صوت التكبير، ونحرت الاضاحي وأقيمت شعائر العيد.
بيوت غزة لازال فيها من يتألم بجراح العدوان، وفي الأخرى مازال هناك ركام والى جانبها فتحت بيوت عزاء في مشهد غابت عنه الفرحة وحضرت فيه عيون دامعة.
٣٣٠ شهيدا منهم ٧٠ طفلا ستغيب ضحكاتهم عن هذا العيد ومع ذلك يأمل الفلسطينيون بنصر قريب.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...