يخيم التوتر منذ عقود على العلاقات بين الجزائر والمغرب والقوتين الوازنتين في شمال غرب افريقيا الى ان وصل الامر الى اعلان الجزائر قطع العلاقات مع الرباط.
والى تونس حيث تصدر الملف الاجتماعي اولى ملامح السياسة العامة الجديدة للرئيس قيس سعيد وسط مطالبات باستراتيجية واضحة في هذا الشأن.
وجدل في ليبيا على خلفية توجيه رئاسة مجلس النواب دعوة لحكومة الوحدة الوطنية للمثول امام النواب لاستجوابها في خطوة جديدة على صعيد التوتر والخلافات غير المعلنة بين الجانبين.
واما في موريتانيا فقد عاد جدل الحوار السياسي بين السلطة والمعارضة للواجهة وسط تذمر عدد من احزاب المعارضة التي طلبت مرارا بتنظم حوار مع السلطة التي تتمسك بالتشاور.