على مدى سنوات طويلة بقيت حارات وأزقة دمشق القديمة تعيش بهدوء وسكنية حيث لم يكن يرتادها من سكان الدمشق الجديدة الا القليل لزيارة أصدقاء وأقارب لهم أو لزيارة بعض المعالم المهمة التي تحتضنها كقصر العظم وجامع الاموي وغيرهما...