العالم - في البيت الأبيض
لكن بالنسبة لبعض الدول، وتحديدا الولايات المتحدة، المسألة تحتوي على بعد سياسي بعناوين المصلحة الإقتصادية وأمن الطاقة، بغض النظر عن التبعات الخطرة لكل هذه المصالح
فالمنافسة مع الصين هي أولوية مهما كلف الأمر، حتى وإن أدى ذلك إلى تسريع تهالك الأرض وتلاشي الموارد الطبيعية، فالمهم الحفاظ على صورة واشنطن عالميا
ولذلك، لا مانع من تجربة ما يظهر قوة أميركا. حتى لو كان تجربة أسلحة تضر بالبيئة والطبيعة، كتجارب الأسطول الخامس الأميركي الأخيرة في مياه البحر
فهل عودة جو بايدن إلى اتفاق باريس وحضوره قمة غلاسكو للمناخ جدية؟ أم أن سياسته لن تختلف عن سلفه دونالد ترامب؟ وحضوره في القمة كان فرصة للنوم..لا أكثر