عاجل:

الرئيس الباكستاني يستقبل وزير التربية السوري.. ماذا دار بينهما؟

الإثنين ٢٢ نوفمبر ٢٠٢١
٠٦:٥٤ بتوقيت غرينتش
الرئيس الباكستاني يستقبل وزير التربية السوري.. ماذا دار بينهما؟ أكد الرئيس الباكستاني عارف علوي أن انتصارات سوريا بوجه الإرهاب محل تقدير الجميع.

العالم - سوريا

وأشار الرئيس الباكستاني خلال استقباله اليوم وزير التربية السوري دارم طباع إلى ضرورة تبادل التجارب بين سوريا وباكستان في المجال التربوي والثقافي وإلى أهمية الاستفادة من التكنولوجيا خدمة لتطوير القطاع التربوي.

بدوره نقل الوزير طباع الى الرئيس الباكستاني تحيات الرئيس بشار الأسد وتقديره للعلاقات الطيبة بين البلدين الصديقين مؤكداً رغبة سوريا في تعزيز آفاق التعاون مع باكستان وحمل الرئيس الباكستاني الوزير طباع تحياته للرئيس الأسد.

وناقش الوزير طباع مع الرئيس علوي أبرز التحديات التي تواجه قطاع التربية والتعليم كتفشي وباء كورونا وتنامي ظاهرة الإرهاب التي استغلت الطفولة وحرمتها من أبرز حقوقها الطبيعية “التعليم” مشيراً إلى أهمية تضافر الجهود بين سوريا وباكستان لعودة هؤلاء الأطفال إلى مقاعد الدراسة.

حضر اللقاء وزير التعليم والتدريب المهني الاتحادي الباكستاني شفقت محمود والقائم بالأعمال بالنيابة السفير مازن عبيد والسفير الباكستاني في دمشق سعيد خان.

وكانت سوريا وباكستان وقعتا في إسلام آباد في وقت سابق اليوم اتفاقية تعاون ثقافي تربوي تفسح المجال أمام البلدين الصديقين لتعزيز التعاون والاستفادة قدر الإمكان من الخبرات في هذا المجال.

0% ...

آخرالاخبار

بزشكيان: نحن في حرب شاملة لكن ردنا على أي هجوم سيكون قاسياً


"داعش" يعود من تحت الرماد.. وأمريكا تحرك اللعبة من جديد!


سفير إيران لدى بغداد: طائرات تجسسية أمريكية ترصد أراضينا


الخرق الذي أربك"إسرائيل".. قراءة في عملية بيسان وتداعياتها الأمنية والإعلامية!


عراقجي: لدينا مبدأين غير قابلين للتنازل: سلمية البرنامج النووي ورفض السلاح النووي استنادًا إلى فتوى قائد الثورة الإسلامية (مدظله العالي)


عراقجي: إيران متمسكة بحقوقها في معاهدة عدم الانتشار النووي ولن تتراجع عن هذه الحقوق


"حنظلة" تهدد بيبي قبيل زيارته إلى الولايات المتحدة


بقائي: الخطوة الصهيونية الشريرة تهدد استقرار منطقة البحر الأحمر و القرن الأفريقي


عاصفة إدانات بعد الاعتراف بـ"صومالي لاند"ودعوة لاجتماع عربي عاجل


حكاية الحاج ربيع حرب، الرجل الذي عاش للناس وخلّدته الأرض!