العالم - مراسلون
ولعل الاقسى من بين الحكاية هم شهداء عام ٢٠١٤، الذين لم تصرف لهم السلطة الفلسطينية، مخصصاتهم المالية حتى الان فمنهم من حبس دمعه ومنهم من لم يستطع كهذه السيدة التي فقدت اثنين من أبنائها
وللحكاية وجه آخر فمئات الالاف من الشهداء احتضنهم ثرى فلسطين، ولكن هناك الآلاف ممن لازال الاحتلال يحتفظ بجثامينهم، ليعاقب أهلهم بعد موتهم فيما يسمى بمقابر الأرقام.
في هذا اليوم لامست جراح الكبار آلام الصغار وفلسطين ما زالت تنزف.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...