أمير عبد اللهيان: إذا تم الالتزام بجميع خطوطنا الحمراء فنحن جاهزون لاتفاق نهائي

الأربعاء ١٦ مارس ٢٠٢٢
١٠:٢٢ بتوقيت غرينتش
أمير عبد اللهيان: إذا تم الالتزام بجميع خطوطنا الحمراء فنحن جاهزون لاتفاق نهائي

قال وزير الخارجية الايراني في محادثة هاتفية مع نظيرته البريطانية "نحن مستعدون لاتفاق نهائي إذا تم الالتزام بجميع خطوطنا الحمراء".واضاف إن ما يمكن أن يحدد اتفاقية جيدة ودائمة هو السلوك الواقعي للولايات المتحدة وعدم وجود مطالب جديدة وغير صحيحة.

العالم - إیران

وبحث وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية حسين أمير عبد اللهيان هاتفيا مساء اليوم الاربعاء مع وزيرة الخارجية البريطانية ليز تيراس العلاقات والتطورات الدولية .

وأعربت وزيرة الخارجية البريطانية في هذا الاتصال عن ارتياحها للتطورات الجديدة في العلاقات الثنائية ، ودعت إلى توسيع العلاقات الإيرانية البريطانية.

كما رحب أمير عبد اللهيان بسداد ديون بريطانيا لأكثر من أربعة عقود كحق للشعب الايراني العملاق ، وأعرب عن أمله في أن تمهد إجراءات بناء الثقة الطريق لتنمية العلاقات.

وكان آخر تطورات محادثات فيينا أحد الموضوعات التي ناقشها وزيرا الخارجية الايراني والبريطاني ، وأعرب أمير عبد اللهيان وتيراس عن أملهما في التوصل إلى اتفاق نهائي.

وقال أمير عبد اللهيان في هذه المحادثات "نحن أقرب إلى نقطة نهاية الاتفاق أكثر من أي وقت مضى ، لكن ما يمكن أن يحدد اتفاقًا جيدًا وراسخ هو السلوك الواقعي للولايات المتحدة وعدم تقديم مطالب جديدة وغير صحيحة".

وأضاف رئيس السلك الدبلوماسي للجمهورية الإسلامية الإيرانية: "إذا تم احترام جميع خطوطنا الحمراء ، فنحن مستعدون لاتفاق نهائي".

0% ...

آخرالاخبار

المرحلة الثانية من اتفاق غزة: استحقاقات ثقيلة تدفع نتنياهو إلى النهاية


حماس تدعو لتحرك عاجل من أجل إنقاذ غزة من كارثة إنسانية


ولايتي: ايران تعارض خطة ترامب بشأن القوقاز بشكل قاطع


تصريح هام من رئيس الوزراء الإسباني بشأن فلسطين..الیکم مضمونه


ضغوط أمريكية على كييف للتنازل عن دونباس مقابل إنهاء الحرب!


أفقهي: التعاون مع وكالة الطاقة الذرية مستمر ولكن بشروط


الإعلام العبري يضخم عملية سيدني ونتنياهو يستغل الحدث سياسيا


اللواء موسوي: رفع القدرات اليومية للدفاع الجوي أولوية وطنية


عراقجي في بيلاروسيا..هذه أبرز محاور مباحثاته مع نظيره البيلاروسي


تحت الركام.. عشرة آلاف شهيد ينتظرون العدالة في غزة!