عاجل:

كلينتون ألغت لقاء مقرراً مع معارضين سوريين بإسطنبول

الإثنين ١٨ يوليو ٢٠١١
١٢:٤٣ بتوقيت غرينتش
كلينتون ألغت لقاء مقرراً مع معارضين سوريين بإسطنبول ذكرت صحيفة "الشرق الأوسط" الأحد أن "لقاءً كان يجري التحضير له لاجتماع بين وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون ومعارضين سوريين في إسطنبول تم إلغاؤه لأسباب تقنية".

وقالت كلينتون في تصريح صحفي في وقت سابق السبت، إنه لا يمكن التأثير على الوضع في سوريا من الخارج، وأضافت: "لا أحد منا لديه تأثير حقيقي باستثناء أن نقول ما نعتقده ونشجع على التغيير الذي نأمله".

وقالت إن "ما يجري في سوراة غير واضح المعالم ومثير للحيرة لأن الكثيرين منا كان يحدوهم الأمل أن ينجز الرئيس الأسد الإصلاحات الضرورية".

وعقد في اسطنبول اجتماع ما سمي "مؤتمر إنقاذ وطني" حيث التقى أكثر من 300 معارض سوري من تيارات مختلفة، وانتخبوا في ختامه ما أسموه "مجلس إنقاذ وطني" يضم 25 شخصاً من الإسلاميين والليبراليين والمستقلين، ومن المقرر أن يعين المجلس الأحد لجنة مؤلفة من 11 عضواً.

وشهد المؤتمر حدوث انشقاقات بداخلة تمثلت بانسحاب الأكراد المشاركين فيه نتيجة عدم السماح بإلقاء كلمة للمشاركين الأكراد في المؤتمر في الجلسة الأولى للمناقشات والاكتفاء بكلمة مسجلة لـ "مشعل التمو"، ومنع دخول ممثل عن الأكراد في اللجنة التحضيرية للمؤتمر.

ولم تدل كلينتون بتصريحات حول المؤتمر، لكنها دعت "إلى جهد صادق مع المعارضة من أجل تحقيق تغييرات"، وقالت "لست أدري ما إذا كان ذلك سيتحقق أم لا".

0% ...

آخرالاخبار

السعودية ترحب باتفاق تبادل الأسرى في اليمن


السفير الايراني لدى روسيا: الدفاع عن الإنسانية كان ذا أهمية بالغة للشهيد سليماني


عون يتلقى اتصالات هاتفية من الرئيس التركي والملك الاردني...ه‍ذا ما بحثوه


روسيا: تأييد الدول الأوروبية للضربات الإسرائيلية ضد إيران نفاق


رد إيران على المندوب الأمريكي: لن نخضع أبدًا للإكراه أو الترهيب أو الضغوط السياسية


من هو رئيس الأركان الليبي ومن كان برفقته في الطائرة المنكوبة؟


بالفيديو...مقتل رئيس الأركان الليبي إثر تحطم طائرته في أنقرة


نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي: "إسرائيل" لم تحسم أي ساحة لا في غزة ولا لبنان ولا إيران ولا سوريا ولا اليمن رغم حديث نتنياهو المتكرر عن تغيير وجه الشرق الأوسط.


نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي: تسليم السلاح لا يعني أن "إسرائيل" ستلتزم بأي شيء وهي لم تلتزم بالمرحلة الأولى لا بفتح معبر رفح ولا بإدخال المساعدات وفق الاتفاق المطلوب ولا إدخال الكرفانات لإنقاذ الناس الذين غرقت خيامهم جراء الأحوال الجوية.


نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي: "إسرائيل" تماطل ولا تريد المضي قدما في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.