العالم - هاشتاغ
وفي موضع اخر كثيرَةٌ هي القنواتُ والصحفُ والمجلاتُ العربية والغربية التي تروِّجُ للإنفتاحِ داخلَ السعودية على قاعدَةِ أنَّهُ تغيُّرٌ جوهري في تعاطي الرياض مع قضايا عديدة لاسيما حقوق الإنسان.
لكنَّ الإنفتاحَ والحفلاتِ الصاخبة ليست مؤشرًا على احترامِ حقوق الإنسان. وجْهٌ من وجوه حقوق الإنسان في السعودية التي لا تريد الرياض ربَّما أن يظهَرَ للعالم، هو ما شهِدَهُ مركز الرعاية الإجتماعية في خميس مشيط. مشاهدُ اعتداء رجال الأمن وآخرين مدنيين على النزيلات في المركز تعطي صورَةً مختلفَةً عما نراه في القنوات العربية والغربية.
وفي سياق اخر هل اعترَفَت السعودية بالكيانِ الإسرائيلي حتى قبل إنشائِهِ؟ هل تعهد الملك عبد العزيز آل سعود بتسهيلِ إنشاء وطنٍ قومي سُمِّيَ لاحقا بالكيان الإسرائيلي؟ هذا ما قاله فيديو نشرته سلطات الإحتلال تروج فيه لقبول السعودية بالكيان منذ عقود
كما ناقشت الحلقة ما قصَّة أسنان رئيس الموساد ديفيد بِرْنياع؟ وما النصيحة التي تلقاها للحفاظ على أسنانه؟ جريدة الأخبار اللبنانية قالت إن مجموعَةً من القراصنة الإلكترونيين الإيرانيين إخترقَت هاتف برنياع ونشرت جزءا من المعلومات التي حصلت عليها ومنها صور لأسنان برنياع التي كانت تخضع للعلاج.