برلماني لبناني يدعو للتخلص من اللغة الطائفية لتأمين الاستقرار الداخلي 

الإثنين ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٢
٠٧:٣٠ بتوقيت غرينتش
برلماني لبناني يدعو للتخلص من اللغة الطائفية لتأمين الاستقرار الداخلي  دعا  النائب  اللبناني هاني قبيسي، الجميع، الى التخلص من من لغة الطائفية ينادون فيها بحقوق الطوائف فليكون الانتصار للوطن وللمواطن لنحمي بلدنا من كل ما يحاك ضده، ونؤمن استقرار داخلي بوضع خطة اقتصادية فإذا خلصت النوايا نستطيع ان ننجز كل الاستحققات ولكن مع الاسف لا زال هناك من ينتظر الاوامر من الخارج.

العالم _ لبنان

وخلال حفل تأبيني في حسينية بلدة خرطوم الجنوبية، لفت قبيسي الى أن بعض الساسة في لبنان يسعون لتعميم الفوضى في بلدنا لان من يزرع الخلافات تحت عناوين طائفية ومذهبية وحقوق طوائف واحزاب ومذاهب للفتك بالوطن وبالدولة وبالمؤسسات سعيا لإنتصار شخصي يؤدي نفس الدور الذي مارسه الارهاب الذي فتك بمنطقتنا وبقضيتها.

وأشار الى أن بعض الساسة في الداخل يعممون الفوضى ويرفضون الحوار والتلاقي لإنجاز الاستحقاقات ولحماية الدولة ومؤسساتها ولإنقاذه من واقع اقتصادي مرير، واذا دعيناهم الى حوار وتلاقي لإنجاز الاستحقاقات يرفضون ويتركون البلد في مهب الريح لتعمم فيه الفوضى والسرقات والتلاعب بالاقتصاد.

ورأى أن تأجيل الحل وتعميم الفوضى هو مشروع يعمل لمصلحة من يفرض العقوبات لبنان المحاصر اقتصاديا بعقوبات وصلت الى كل بيت، والبعض لا يريد حلا نصل من خلاله لإنتخاب رئيس للجمهورية و نصل الى تشكيل حكومة تضع خطة للانقاذ وللاستقرار هذا عمل لتعميم الفوضى ومن يريد تعميم سيادته حسب رأيه السياسي هو يريد تعميم سيادته علينا لا يبحث عن سيادة الوطن.

0% ...

آخرالاخبار

حكومة غزة: الاحتلال انتهك اتفاق وقف النار 875 مرة خلال 73 يوماً


إشتداد المعارك بين القوات السورية و "قسد" شمالي سوريا +فيديو


من دمشق؛ وزير الخارجية التركي يهدد قسد وينتقد'اسرائيل'


إعمار أم استثمار؟ الفلسطينيون يحذّرون من تحويل غزة لصفقة سياسية


تطهير واسع بالخارجية الأمريكية على الطريقة الترامبية..اليكم التفاصيل


مصادر مطلعة: لا صحة للأنباء المتداولة عن اختبار صاروخي في ايران


مؤشرات قياسية:هل يشهدالعراق تشكيل أسرع حكومة منذ 2003؟


بوتين يؤكد: زمن القطب الواحد انتهى والتعددية هي المستقبل


شاهد: عدوان إسرائيلي جديد على جنوب لبنان واستشهاد ثلاثة مواطنين


ايران تعلن برنامجها الصاروخي، أمراً غير قابل للتفاوض