عاجل:

شاهد بالفيديو...

بريطانيا.. اضرابات واسعة ونقابات تلوح بمحاكمة الحكومة

الثلاثاء ٠٧ فبراير ٢٠٢٣
٠٤:٣٩ بتوقيت غرينتش
فيما تطال الإضرابات مختلف القطاعات في بريطانيا يصر رئيس الوزراء "ريشي سوناك" على المواجهة من خلال فرض تشريع حكومي لتقييد الإضرابات المستمرة منذ مطلع كانون الأول/ ديسمبر الماضي، إذ بلغ حجم التضخم العام الماضي أعلى مستوى له منذ أربعة عقود.

العالم - خاص بالعالم

في التفاصيل.. شلل تام في كافة مناحي الحياة واضرابات بالجملة لم تشهد البلاد بقوتها منذ عقود تدق ناقوس الخطر، في رسالة واضحة "لا تراجع عن المطالب حتى تحقيقها"، رغم تمرير مجلس العموم قانونا للحد من هذه الاضرابات، فهل يصح القول ان بريطانيا دخلت مرحلة الحرب الداخلية وكسر العضم بين الحكومة والشعب.

لا تزال الإضرابات في بريطانيا تربك الحكومة البريطانية، التي اعترفت بأثرها الكارثي على حياة المواطن واصرارها على موقفها في عدم رفع الاجور لما لها من آثار سلبية على الاقتصاد، خاصة وأن هناك عدد من النقابات العمالية تلوح الى محاكمة الحكومة.

ويعاود اليوم الاضرب الأكثر إنذار بالخطر و الأكثر إثارة للقلق للمرضى ويعتبر لأكبر في تاريخ قطاع الصحة البريطانية، بعد رفض الحكومة مطالب الممرضين بزيادة رواتبهم بنسبة 19% وهي نسبة تعتبر والحكومة أكبر من قدرتها.

وكلما توقف إضراب انطلق آخر في قطاع آكثر حساسية واهمية، واضعا حزب المحافظين في موقف لا يحسد عليه بعد فرض ارباب العمل بالقانون بدفع الحد الأدنى من الاجور، وهذا ما قد يترك مساحة المناورة للنقابات لتتخذ ربما مسارا آخرا في عملية الاحتجاج والمطالبة بي رفع الأجو.

0% ...

آخرالاخبار

هذا ما قاله وزير الخارجية السوري خلال لقاءه مع بوتين


فنزويلا: الدم مقابل النفط ليس عرضا كريما


السعودية ترحب باتفاق تبادل الأسرى في اليمن


السفير الايراني لدى روسيا: الدفاع عن الإنسانية كان ذا أهمية بالغة للشهيد سليماني


عون يتلقى اتصالات هاتفية من الرئيس التركي والملك الاردني...ه‍ذا ما بحثوه


روسيا: تأييد الدول الأوروبية للضربات الإسرائيلية ضد إيران نفاق


رد إيران على المندوب الأمريكي: لن نخضع أبدًا للإكراه أو الترهيب أو الضغوط السياسية


من هو رئيس الأركان الليبي ومن كان برفقته في الطائرة المنكوبة؟


بالفيديو...مقتل رئيس الأركان الليبي إثر تحطم طائرته في أنقرة


نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي: "إسرائيل" لم تحسم أي ساحة لا في غزة ولا لبنان ولا إيران ولا سوريا ولا اليمن رغم حديث نتنياهو المتكرر عن تغيير وجه الشرق الأوسط.