ويكشف استدعاء الرباط والجزائر لاسباب مختلفة سفيرهما في باريس، الكثير عن توتر العلاقات الثنائية وسط سعي فرنسا لتجاوز الخلافات مع الجزائر والتهدئة مع المغرب، ما يعكس ضعف ما تبقى من النفوذ الفرنسي في افريقيا عموماً، وشمالها خصوصاً، في مقابل تصاعد الحضور الروسي الصيني.
فماذا وراء تراجع النفوذ الفرنسي في المنطقة المغاربية؟
والى أين تتجه علاقات باريس مع هذه الدول؟
يناقش برنامج "المغاربية" هذا الموضوع مع ضيفي الحلقة:
من جنيف.. الدكتور رياض الصيداوي مدير المركز العربي للدراسات
من الجزائر.. احمد ميزاب الخبير العسكري
تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..