البوصلة

بعد 86 يوماً من الإضراب عن الطعام.. الأسير خضر عدنان شهيداً

الثلاثاء ٠٢ مايو ٢٠٢٣ - ٠٤:٠٢ بتوقيت غرينتش

غضبا لاستشهاد الأسير خضر عدنان، انطلقت الصواريخ من غزة، وعمت الإضرابات الشاملة، واندلعت المواجهات مع الإحتلال في مناطق متفرقة من الضفة الغربية والقدس المحتلة.

جريمة إغتيال وإهمال طبي متعمد، كشفا مأساة الأسرى في سجون الاحتلال، والمقاومة تقول أن لديها مروحة واسعة من الخيارات للتعامل مع الحدث، وستستخدمها في الوقت المناسب..

وللحديث اكثر حول هذا الموضوع حاورت قناة العالم مراسلها في رام الله فارس الصرفندي.

1- فارس، يبدو ان صواريخ المقاومة ضربت من جديد مستوطنات غلاف غزة، كيف هو الوضع الان في فلسطين المحتلة؟

2- هل لديك معلومات عن الوضع داخل سجون الاحتلال، خاصة أن قوات الاحتلال رفعت حالة التأهب فيها؟


وانطلقت صواريخ المقاومة نحو مستوطنات الاحتلال ثأرا للشهيد الأسير خضر عدنان، الذي تحدى السجان وظل ستة وثمانين يوما مضربا عن الطعام، حتى وافته المنية، نتيجة رفض الاحتلال الإفراج عنه وإهماله له طبيا، وبعد استشهاده ساد التوتر والاستنفار سجون الاحتلال خاصة في سجن عوفر، وتحرك الشارع الفلسطيني غضبا ونصرة للشهيد،.

يستضيف برنامج "البوصلة" ضيفا هذه الحلقة: الدكتور جميل عليان القيادي في حركة الجهاد الاسلامي من غزة، والدكتور سعد نمر استاذ العلوم السياسية في جامعة بيرزنت من رام الله، ليجيبا عن الاسئلة التالية:

1- ما الرسالة التي أرادت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة إيصالها غداة إطلاقها رشقة من الصواريخ على مستوطنات غلاف غزة؟

2- ما هي قرائتكم للتصعيد على جبهة قطاع غزة، هل ستتسع دائرة المواجهة مع الاحتلال؟

3- ما هي خيارات حكومة نتنياهو في ظل تحرك الشارع الفلسطيني في الضفة والقدس ودخول صواريخ غزة على خط المواجهة؟

4- هل فصائل المقاومة تتعرض لأي ضغوط من جهات إقليمة لمنع التصعيد مع الاحتلال؟

5- ماذا عن الأسرى في سجون الاحتلال هل سيدخلوا في حالة عصيان ويبدأوا إضرابا عن الطعام؟

تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..