حركة أمل في ذكرى التحرير: المقاومة أعَزَّت أمة وحفظت كرامة واذلت عدوا

الثلاثاء ٢٣ مايو ٢٠٢٣
٠٨:١٥ بتوقيت غرينتش
حركة أمل في ذكرى التحرير: المقاومة أعَزَّت أمة وحفظت كرامة واذلت عدوا أكد رئيس الهيئة التنفيذية لحركة امل مصطفى الفوعاني أن المقاومة أعزَّت أمه و اذلت عدوا .

العالم_لبنان

وخلال الاحتفال بمناسبة عيد المقاومة والتحرير قال من عمق الجراح الراعفة، ومن صوت المكلومين والمعذبين والمحرومين كانت حركة أمل بمسيرتها التاريخية والجهادية عنوان التحرير والانتصار، وكان الخروج من قمقم عقليات عملت على التوهين والاضعاف ونظّرت استسلاما للعدو الإسرائيلي.

وتابع: لولا حركة أمل لكان لبنان مازال في العصر الإسرائيلي، إذ سعى الامام موسى الصدر الى انشاء اول مقاومة استباقية لمواجهة التحديات المحدقة بلبنان، فدعا الى مجتمع داخلي متماسك وعيش واحد وسلام الوطن الداخلي افضل وجوه الحرب مع العدو، وكان انفجار عين البنية ايذانا بإطلاق افواج المقاومة اللبنانية - أمل وصولا إلى أولى المواجهات اليطولية في مناطق بنت جبيل والطيبة وشلعبون ومواجهة العدو في خلدة لتسقط كل المعادلات وتثبت حركة امل مجددا صوابية منطلقاتنا وخياراتنا.

اضاف: "التحرير والانتصار لم يكن ضربة حظ ، وانما كان طريقا شاقا مشيناه بعزم المرابطين والمجاهدين وبتضحياتهم. فالمقاومة اعزت أمة ،وحفظت كرامة، وأذلت عدوا،وصانت وطنا.
وحذر الفوعاني من خطر استنزاف الوقت الذي يمارسه البعض، فيما خص انتخاب رئيس للبلاد، نؤكد مجددا هو رئيس لكل اللبنانيين، رئيس ينبغي ان يكون قادرا على فتح حوار داخلي ومع محيطه العربي والبعد العالمي، رئيس يرى المقاومة عنوان عزة للبنان، ويرى في "اسرائيل" شرا مطلقا، رئيس ينطلق من خيارات استراتيجية لاعادة الثقة بلبنان.

0% ...

آخرالاخبار

الثوب الفلسطيني.. رمز نضال وقصة وطن


عراقجي: نرحب بفتح فصل جديد في العلاقات الإيرانية–اللبنانية


الإحتلال تمنع طفلا غزياً من تلقي علاج عاجل بسبب عنوانه


الإدارة الأميركية تلوّح بفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على بغداد! 


هذا أحدث تصريح لبوتين حول موقف روسيا من حكومة مادورو


نواب وصحفيون أميركيون: واشنطن تتغاضى عن قتل ’إسرائيل’ للصحفيين


أطفال غزة بين جحيم الجوع والبرد القارس! + فيديو


طهران: منع واشنطن 3 دبلوماسيين إيرانيين خرق فاضح لحقوقنا السيادية


الرئيس الإيراني يصل إلى تركمانستان بعد زيارة رسمية لكازاخستان


هل تتحول تايوان إلى نقطة الانكسار الاستراتيجي لأمريكا أمام الصين؟