ذكرى رحيل الامام الخميني (قده).. طالبة تحرج الاحتلال.. فاجعة دار ايتام السودان

الأحد ٠٤ يونيو ٢٠٢٣ - ٠٣:٢٩ بتوقيت غرينتش

يوم الرابع من شهر حزيران في العام 1989 تحول إلى يوم حزن وألم للشعب الإيراني والأحرار في العالم بعد سماعهم نبأ رحيل مفجر الثورة الإسلامية الإمام الخميني رضوان الله عليه. 

العالم - هاشتاغ

اما في امريكا فقد أثارت طالبة يمنية ضجةً وجدلاً واسعاً ، و"هستيريا" في أوساط اللوبي الإسرائيلي وجماعات الضغط المؤيدة للصهيونية، وصلت إلى أعضاء الكونغرس، بسبب الخطاب المثير للجدل الذي ألقته نيابةً عن بقية الدفعة في حفل تخرجها من كلية الحقوق في جامعة نيويورك.ودعت الطالبة فاطمة موسى محمد في خطابها، باسم خريجي دفعة كلية الحقوق 2023، إلى "الكفاح ضد الرأسمالية والعنصرية والإمبريالية والصهيونية في جميع أنحاء العالم".

وفي الملف الفلسطيني رفضت ما تعرف بلجنة الإفراج المبكر التابعة لمصلحة السجون الإسرائيلية طلب الإفراج عن الأسير وليد دقة، في أعقاب تدهور حالته الصحية ونقله إلى قسم العناية المركزة في مستشفى أساف هروفيه جنوب تل أبيب.ويقبع الأسير دقة في سجون الاحتلال منذ ثمانية وثلاثين عاما، وقد أطلقت عائلته والأسرى في سجن نفحة وجهات حقوقية حملة للإفراج عنه وإنقاذ حياته.

اما في السودان توفي عشرات الأطفال في دار للأيتام بالخرطوم نتيجة المعارك العسكرية الطاحنة بين الجيش وقوات الدعم السريع، وذلك وفقا لما نقلته وكالة رويترز عن العاملين في الدار. وناشد العاملون إجلاء الأطفال لمكان آمن حفاظا على حياتهم.