بايدن أقر قوانين تحمي المثليين والشواذ، معتبرا أن بلاده اليوم هي أمة المثليين. الأمر لم يقف هنا بل وصل الى حد اصدار قانون في ولاية كاليفورنيا يعطي الأطفال حقَ تغيير جنسِهِم دون الرجوع إلى الأهل، وإذا عارض الاهل.. تتم معاقبتهم.
لدينا تعليقات كثيرة من الناشطين حول هذه القصة الحساسة فعلا.
"صدّيق" كتب: الهدف انه الفئة الي تصوت للديمقراطيين والي يمثلهم بايدن يدعموا المثلية وأصبحت من الحريات عندهم وكسياسي لازم يرضيهم حتى يتحصل على اصواتهم. لو أبدا رأي مخالف ما كان يصل للرئاسة أبدا. لو كان ضد المثلية لتخلى عنه الحزب الديمقراطي.
حساب "الاعلام الشعبي اليمني" غرد في حسابه: أمريكا الان انتقلت من الترويج للمثلية والشذوذ الى فرض المثلية والشذوذ على العالم.
أما "نور" فاعتبرت ان سياسة بايدن تقوم على المصالح الانتخابية. نحن ما نقول ان ما في احد يدعم المثلية من الشعب الغربي والأمريكي خاصة بس في الاخير. نعرف ان مهما كانت الانتخابات ومن الفائز في شي في الخفاء هو من يسمح بدخول الرئيس الجديد للبيت الأبيض يعني يمكن يعطون بايدن ولاية ثانية والله اعلم.