شاهد بالفيديو..

الشعب الفلسطيني للسطلة:'يا بتحمونا يا بتسلحونا'

السبت ٢٤ يونيو ٢٠٢٣
٠٣:١٠ بتوقيت غرينتش
أكد الناطق باسم حركة حماس عن القدس، محمد حمادة علی ضرورة التزام السلطة الفلسطينية بمبدأ اختيار أحد الحلين؛ اما تسليح الفلسطينيين أو حماية أمنهم.

العالم - خاص بالعالم

وقال حمادة في حديث لبرنامج مع الحدث علی شاشة قناة العالم الاخبارية عندما زار مسؤول من السلطة الفلسطينية قرية ترمسعيا، قال له فلاح فلسطيني:"يا بتحمونا يا بتسلحونا".

وأوضح ان هذا الموقف يدل علی ضرورة ايقاف التنسيق الامني مع الاحتلال والتمسك بخيار المقاومة.

وشدد علی ان منحنی المقاومة في الضفة الغربية علی رغم كل ما يقوم به الاحتلال من اجرام، في تصاعد مضطرد.

وأضاف حمادة:"قبل عامين، وضع الاحتلال عملية لمواجهة المقاومة في الضفة الغربية تحت عنوان "كاسر الأمواج"، فهو لم يكن يعتبر المسألة أكثر من أمواج بحاجة الی بعض الكواسر من أجل ايقاف هذا المد؛ لكن المواجهة الاخيرة في جنين أثبتت للعدو ان المقاومة باتت تسونامي جرفت كل منظومته الامنية".

وبيّن ان محاولة اقتحام جنين جاءت مباشرة في أعقاب مناورة اسرائيلية اطلق عليها الاحتلال عنوان "اللكمة القوية" وكانت المناورة مبنية علی فرضية ان الاحتلال قادر علی مواجهة جبهات متعددة وتفاخر غالانت في مؤتمره الامني بأن جيشه اليوم بات قادراً علی مواجهة ايران وحزب الله والمقاومة في غزة وأي عدو في ذات الوقت ويستطيع هزيمتهم. وبعد هذا الاعلان، ذهب لاقتحام جنين كأضعف حلقة من محور المقاومة فتمرغ أنف نخبة جيشه هناك عندما تفجرت الالية الحاملة لجنوده وأصيبت المروحية التي ارسلت لانقاذ الجنود ثم اعقب ذلك رد بطولي مباشر علی هذا الاجرام الذي تمثل بعملية مستوطنة "عيليه".

0% ...

آخرالاخبار

فزع في إسرائيل بعد الكشف عن اعداد الجنود الإسرائيليين المنتحرين


وزير الدفاع الايراني: الكيان الصهيوني تكبد اضرارا جسيمة في حرب الـ 12 يوما


عارف: سياسة ايران الخارجية تقوم على الشراكة مع دول الجوار والمنطقة


عراقجي يصل إلى العاصمة الآذربيجانية باكو


8 من منتسبي عصابات الاحتلال يسلمون أنفسهم لحماس بغزة


مناورة لجيش الاحتلال على الحدود مع لبنان.. الرسائل والتداعيات


الانفجارات لا تتوقف بغزة..استمرار العدوان وإصابة مدنيين


نتنياهو: لن أعتزل مقابل العفو!


العهد للقدس..مؤتمر عالمي يواجه الإبادة ويوحد إرادة الشعوب


تل أبيب تعيد الأسطوانة من جديد: نستعد لحرب مفاجئة