شاهد الذكرى التي شكلت وصمة عار على جبين الاحتلال وستلاحقه حتى زواله

الإثنين ١٤ أغسطس ٢٠٢٣
٠٧:١٠ بتوقيت غرينتش
شكل  انتصار المقاومة في الرابع عشر من آب/ اغسطس عام 2006 نقطة تحول في المواجهة بين المقاومة اللبنانية والاحتلال الاسرائيلي.

فبعد سبعة عشر عاما جسد لبنان بقوة ثلاثيته الذهبية مقولة "العين بالعين، والبادئ لا بد ان ينال عقابه"، فكما كانت ضربات المقاومة وصليات صواريخها تهز كيان الاحتلال، كان صمود بيئة المقاومةواحتضانهم لها يؤرق الاحتلال الذي راهن على اضعافها عبر تدميرها الهمجي ومجازره الموصوفة.

اهالي القرى الحدودية ثمنوا للمقاومة دورها واكدوا تمسكهم بثلاثية الجيش والشعب والمقاومة.

هذا وكان النصر يترجم بالعودة الابية للمواطنين الى قراهم، رغم كل اشكال الهمجية والتدمير، حيث تقاطر الجنوبيون فجر الرابع عشر من اب عام 2006، معلنين نصرهم على عدو اراد من تهجيرهم افراغ الجنوب وسلخهم عن المقاومة.

وافاد مراسل العالم في بيروت، بان الرابع عشر من آب يبقى بيرق عز وافتخار لكل اللبنانيين وحرّ في العالم، ووصمة عار على جبين الاحتلال ستلاحقه حتى زواله.

0% ...

آخرالاخبار

منتخب إيران للتايكواندو یحصد ذهبيتين في بطولة العالم للشباب


اتفاق غزة بين الاعتداءات الإسرائيلية وخطة ترامب


بعد هلاك 'أبو شباب'.. داخلية غزة تدعو المرتبطين بالاحتلال للاستسلام


الرئيس الروسي.. سنواصل 'دون انقطاع' تصدير الوقود للهند


متحدث الفيفا يرحب بحضور ممثلي إيران في حفل قرعة كأس العالم


فنزويلا تواجه عزلة جوية بعد وقف شركات طيران رحلاتها إليها


منصّات التواصل تغلي.. تعيين"كرم" يفجّر عاصفة جدل على المنصّات اللبنانية!


مسؤول أممي يدعو للضغط على كيان الإحتلال لإنهاء خروقاته


بيان لرئاسة العراق حول إدراج حزب الله وأنصار الله على قائمة الإرهاب


موقع أكسيوس يكشف خطة ترامب للمرحلة 2 من إتفاق غزة