وقالت: ان هناك عشرات الاصابات بينهم رضيعة عمرها يومين مصابة بحروق وباختناق، اضافة الى تدمير مباني المدنيين.
واوضحت مراسلتنا، ان الاهالي اعتقد ان الاحتلال بعدما شرب من دماء الاطفال في مجزرة مستشفى المعمداني، علّه ارتوى وألا تكون هناك مجازر اخرى، لكن أتى الرئيس الامريكي جو بايدن ويبدو انه طالب المزيد من الدم الفلسطيني، ليسحق الاحتلال الكثير من الاطفال كلهم رضّع لم يتجاوز اكبرهم عمره عاماً، خلال استهدافه الليلة الماضية ثلاثة ابراج في منطقة الزهرة وسويت بالارض، كل برج يحوي 12 طابقاً وتشريد ما بقي حياً، منتقدة صمت المجتمع الدولي على مجازر الاحتلال، وتساءلت اين يذهب الشعب الفلسطيني؟