وقال الوزير الذي ينتمي الى حزب ليكود اليميني بزعامة رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتانياهو: ان مبادرة الفلسطينيين هذه تشكل خطرا كبيرا ولن تبقى بدون رد من "اسرائيل".
من جهته، اعتبر وزير البنى التحتية في الكيان الاسرائيلي عوزي لانداو ان الاتفاقيات التي وقعها الكيان مع الفلسطينيين التي لا يعمل بها من الاساس ستكون باطلة ولاغية.
وقال انه سيتعين على كيان الاحتلال فرض سيطرته على قطاعات الاراضي الفلسطينية المحتلة التي هناك اجماع عليها في الكيان، اي غور الاردن والكتل الاستيطانية الكبيرة.
ويأمل الفلسطينيون في ظل استمرار التهويد والاستيطان، الحصول مبدئيا بعد 20 ايلول/سبتمبر على انضمام الدولة الفلسطينية كعضو كامل الى الامم المتحدة والاعتراف بفلسطين بحدود الرابع من حزيران/يونيو 1967.