وتأتي هذه البادرة الإنسانية إستجابة لنداء الإستغاثة الذي ناشد العالم بالمسارعة في نجدة المحرومين والمنكوبين في الصومال الذين تعصف بهم مجاعة جراء شحة الأمطار وقلة الموارد.
ويأمل القائمون على هذا العمل الإنساني في مركز تطوير السينما الوثائقية والعلمية في إيران، في أن يسارع بقية إخوانهم في المؤسسات الايرانية الاخرى الحكومية منها والأهلية الى إغاثة إخوانهم في الصومال بما تجود به أنفسهم.