المتظاهرون اكدوا ضرورة تحرك الشارع في مختلف البلدان العربية خاصة في دول الطوق من أجل كسر الحصار على غزة ومنع حدوث كارثة إنسانية باتت معالمها وشيكة.
فيما توجه المتظاهرون نحو السفارة المصرية بتونس للاحتجاج ضد تواصل إغلاق معبر رفح قامت قوات الأمن التونسي بمنع وصولهم اليها بوضع حواجز حديدية وتمركز قوات أمنية قامت بتطويق المتظاهرين الذين اطلقوا شعارات مطالبة بفتح المعابر وايصال المساعدات إلى غزة بشكل عاجل
دعم متواصل لغزة يتطلب مزيد التعبئة الشعبية، وافادت مراسلتنا في تونس بانه على محدودية عددهم يصر المتظاهرون التونسيون على ثبات تحركاتهم الاحتجاجية من اجل ارسال رسالة لكل العالم مفادها ان الضغط الشارع امر حيوي لنصرة المقاومة في غزة.