اللواء سلامي معزياً هنية: حماس ستواصل نضالها.. والإرادة الصامدة لن تتأثر بجرائم الاحتلال

الخميس ١١ أبريل ٢٠٢٤
٠١:١٦ بتوقيت غرينتش
اللواء سلامي معزياً هنية: حماس ستواصل نضالها.. والإرادة الصامدة لن تتأثر بجرائم الاحتلال القائد العام لحرس الثورة الإيراني، اللواء حسين سلامي، يعزي رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، مؤكداً أنّ "حركة حماس بثباتها وعزتها وبمساندة جبهة المقاومة ستواصل نضالها العظيم أمام العدو الصهيوني".

العالم-ايران

أكد القائد العام لحرس الثورة الإيراني اللواء حسين سلامي، في رسالة تعزية إلى رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، عقب استشهاد 7 من أبنائه وأحفاده، أنّ هذا العدوان على سيارة مدنية يعكس هزيمة الصهاينة أمام صبر سكان غزة وصمودهم التاريخي.

وأضاف سلامي في رسالة أنّ "هذه الآلام والدماء ستصنع مستقبل الشعب الفلسطيني وقضيته وحريته، ولا شك أن الإرادة الصامدة على القضية لن تتأثر بمثل هذه الجرائم".

وقال سلامي إنّ "حركة حماس بثباتها وعزتها وبمساندة جبهة المقاومة ستواصل نضالها العظيم أمام العدو الصهيوني".

وتابع أنّه "لا يمكن لداعمي الكيان الخبيث الذي يعيش في حالة اضمحلال واحتضار، إحيائه من أجل استمرار جرائمه الوحشية".

وكان هنية قد تلقى اتصالاً من الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، أكد فيه أنّ هذا الاغتيال "لا يزيدنا إلا عزيمةً وقوة، وأنّنا مستمرون على طريق الجهاد والمقاومة والتحرير".

وعمد الاحتلال الإسرائيلي إلى اغتيال 3 من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في استهداف مركبة كانوا يستقلّونها في مخيم الشاطئ، غربي مدينة غزة، عصر أول أيام عيد الفطر.

وأبناء هنية الشهداء هم حازم وأمير ومحمد، وقد ارتقوا برفقة الأحفاد أيضاً، خالد ومنى وآمال ورزان، فيما الحفيدة ملاك مصابة.

0% ...

آخرالاخبار

فنزويلا تعزز استراتيجيتها الدفاعية في ظل تصاعد التهديدات الخارجية


الصواريخ الإيرانية فرضت إخلاء مصفاة حیفا .. فيديوغرافيك


شهادة صادمة لصحفي محرر.. تعذيب واغتصاب داخل سجون الاحتلال


برنامج تجسس "إسرائيلي" يحرج روما والبابا يحذر من تقويض الديمقراطية


قوات الاحتلال تشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية


الاحتلال يقصف بلدة الظهيرة جنوب لبنان


المبعوث الاميركي باراك سيحدد خطوطا حمراء لنتنياهو حول سوريا


عام علی سقوط الأسد.. أين سوريا اليوم؟


العميد نائيني: اذا اندلعت حرب، فسيواجه العدو بقوة جديدة للجمهورية الإسلامية


کيف فَقَد مهدي قانصو عينيه في جريمة البيجر؟