بالفيديو..

الانتخابات الرئاسية الإيرانية: جولة ثانية تلوح في الأفق

الجمعة ٢١ يونيو ٢٠٢٤
٠١:١٠ بتوقيت غرينتش
قال رئيس مركز أبحاث مؤسسة الإذاعة والتلفزيون، محسن شاكري نجاد، إن استطلاعات الرأي تشير إلى أن الانتخابات الرئاسية الإيرانية لن تُحسم من الجولة الأولى، ومن المرجح أن نشهد جولة ثانية لتحديد الرئيس الإيراني الرابع عشر.

العالم - خاص بالعالم

وفي حديثه لقناة "العالم"، أوضح شاكري نجاد أنه مباشرة بعد المناظرة الأولى التي جرت في الثامن عشر من يونيو الجاري، أُجري استطلاع هاتفي في اليوم التالي. وأظهرت النتائج أن نسبة الجمهور المتابع للبرامج الإذاعية والتلفزيونية بلغت حوالي 30%. كما أجرى مركز استطلاعات الرأي الطلابي استطلاعًا آخر، وجاءت نتائجه متقاربة بنسبة 30% أيضًا، مما يعكس متابعة كبيرة من الجمهور.

وأضاف شاكري نجاد أنه إذا أخذنا هذه النسبة في عين الاعتبار للفئة التي تزيد أعمارها عن 18 عامًا في إيران، والتي تبلغ نحو 61.5 مليون نسمة، فإن أكثر من 19 مليون نسمة، أي ما يقرب من 20 مليون نسمة، شاهدوا المناظرة الأولى.

وأشار شاكري نجاد إلى أن جميع استطلاعات الرأي أظهرت أن نسبة كبيرة من الناخبين الإيرانيين لم يقرروا بعد لأي مرشح رئاسي سيصوتون. لذا يمكن التنبؤ بهذا الشأن، مؤكدًا أن ثلاثة من المرشحين قريبون جدًا من بعضهم في استطلاعات الرأي المختلفة. وبالتالي، يمكن التنبؤ بشكل عام من الآن فصاعدًا بمستوى المشاركة ومن هم الأشخاص الذين سيحظون بأكبر عدد من الأصوات.

وأكد رئيس مركز أبحاث مؤسسة الإذاعة والتلفزيون أنه حسب نتائج استطلاعات الرأي، فإنه لا يمكن حسم النتيجة في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الإيرانية، حيث لم يستطع أي من المرشحين حتى الآن كسب 50% من الأصوات. لذا من المرجح أن نشهد جولة ثانية إذا لم يحدث أي تغيير كبير خلال الأسبوع المقبل.

0% ...

آخرالاخبار

المشاركة في الانتخابات لرسم مستقبل العراق


اللواء المداني يرد على تعزية القسام: ثابتون على العهد وسنقف إلى جانبكم


إيران تعرض حطام مسيرات الكيان الصهيوني "هيرون" و "هرمز"


مفوضية الانتخابات العراقية: نسبة المشاركة في الاقتراع الخاص 82 بالمئة


حماس تدعو الدول الإفريقية إلى رفض استقبال رئيس الكيان الإسرائيلي


الأمم المتحدة تقطع المساعدات الطبية وتعمق مأساة اليمن


انقطاع خدمات الإنترنت والهاتف الخلوي بمدينة غزة


محادثة هاتفية بين عراقجي ومتقي حول المحادثات بين افغانستان وباكستان


مَن هدار غولدن وما أهميته لحماس و الكيان الاسرائيلي؟


الجولاني يلمع صورته والمرصد يكشف حقائق وفظائع