عاجل:

في ذكرى اغتياله.. غسان كنفاني في سطور +فيديو

الإثنين ٠٨ يوليو ٢٠٢٤
١٠:١٤ بتوقيت غرينتش
يوافق اليوم الذكرى 52 لاستشهاد الأديب والمناضل غسان كنفاني، الذي اغتاله الاحتلال الاسرائيلي بتفجير سيارته أمام منزله في بيروت عام 72، وكان كنفاني عضوا في المكتب السياسي للجبهة الشعبية، وواحدا من أبرز أدباء فلسطين والعرب في القرن الماضي.

العالم - خاص بالعالم

لست المقاومة قشرة هي ثمرة لزرعة ضاربة جذورها عميقا في الأرض واذا كان التحرير ينبع من فوهة البندقية، فأن البندقية ذاتها تنبع من إرادة التحرير.

هذا جزء من تاريخ غسان كنفاني الأديب المقاوم الذي أخاف الاحتلال بكلماته عن البندقية.
لم يتوقع كنفاني أن تكون كلماته تحت رصد الاحتلال، اغتيل في بيروت برفقة إبنة شقيقته لميس على يد الموساد الإسرائيلي عم 1972.

الارتباط بين الأدب والمقاومة تجلي في مؤلفاته التي تناولت قضية فلسطين والنضال والتهجير والمخيمات.

باغتيال غسان تظهر قيمة الكلمات وخطرها على الاحتلال الإسرائيلي وهو الذي كتب ذات يوم، كل قيمة كلماتي كانت في أنها تعويض صفيق وتافه لغياب السلاح وإنها تندحر الآن أمام شروق الرجال الحقيقين الذين يموتون كل يوم ي سبيل شيء أحترمه.

المزيد من التفاصيل في الفيديو المرفق..

0% ...

آخرالاخبار

العدل الدولية: بلجيكا تقدم إعلان تدخل بقضية منع إبادة غزة الجماعية


الاحتلال الإسرائيلي يفجر مبانٍ سكنية في 'ميس الجبل' جنوبي لبنان


أبو حمرة: صنعاء ماضية في السلام وإطلاق الأسرى خطوة إنسانية


الجيش الأوكراني يعلن رسمياً سحب قواته من مدينة سيفيرسك في منطقة دونيتسك بعد أسبوعين من إعلان روسيا تحرير المدينة


السودان: تقدم للجيش في كردفان ومبادرة حكومية للتسوية الشاملة


أسامة حمدان : طوفان الأقصى أثبت أن الكيان الصهيوني غير قادر على حماية نفسه


الرئيس التركي رجب طيب إردوغان: تركيا مستعدة دائماً للمشاركة في الآليات الدولية التي من شأنها دعم أمن لبنان


شاهد.. هجرة العقول الإسرائيلية تتحول إلى كارثة استراتيجية!


رئيس لجنة الأسرى في حكومة أنصارالله عبد القادر مرتضى: تنفيذ صفقة تشمل 2900 أسير من الطرفين سيتم الاتفاق على أسمائهم خلال شهر


موقع "والاه" العبري: استمرار الخلاف بين رئيس أركان الإحتلال والقيادة السياسية حول تعيين الملحق العسكري في واشنطن