شاهد/رسالة الفنان اللبناني معين شريف من فوق أنقاض منزله بعدما دمرته الاحتلال

السبت ٠٥ أكتوبر ٢٠٢٤
٠٦:٥٩ بتوقيت غرينتش
ظهر الفنان اللبناني معين شريف في مقطع فيديو وهو يعاين منزله الذي دمّرته الغارات الإسرائيلية في منطقة الشياح في الضاحية الجنوبية لبيروت.

العالم- لبنان

ومن أمام أنقاض منزله المدمر وأعمدة الدخان المتصاعدة، علق شريف بكلمات مؤثرة، قائلًا: "الحمد لله على كل حال، المهم أن ولادنا طلعوا بخير. كنا نقول كل شيء فداء سماحة السيد (الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله)، والآن نقول كله فداء روح سماحة السيد".

معين شريف: الاحتلال يواجه الأبرياء

وأضاف شريف: "ليس لدينا معامل أسلحة، وليس لدينا شيء يبحث عنه العدو المجرم الإرهابي. لدينا فقط بيوت نسكن فيها أولادنا ليتعلموا في الشتاء".

وتوجه للاحتلال الإسرائيلي قائلًا: "لم يكن لديه الشجاعة لمواجهة رجال الله في الميدان، فاختار مواجهة العزل والأبرياء والفنانين. على كل حال، حسبنا الله ونعم الوكيل، وحسابكم مع رجال الله في الميدان وليس معنا".

وتعرضت الضاحية الجنوبية لبيروت لسلسلة غارات إسرائيلية الليلة الماضية وصباح اليوم الأربعاء سبقها إنذارات لإخلاء مباني وأحياء بعينها.

وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام، استهدفت الغارات مركزًا مستحدثًا للدفاع المدني في الشياح، والسانت تريز، ومبنيين عند مفترق الجاموس صفير، ومحيط الشويفات، ومحيط منطقة الحدت حي الأميركان ومجمع المجتبى قرب كاليري سمعان ومجمع الأجنحة الخمسة في الشويفات – العمروسية.

وصباح اليوم، استهدفت الضاحية الجنوبية بغارة باتجاه الشويفات، بحسب الوكالة الوطنية للإعلام.

0% ...

آخرالاخبار

الأمم المتحدة تتبنى 5 قرارات لمصلحة فلسطين بأغلبية ساحقة


كبرى الشركات التكنولوجية الإيرانية والروسية توقع خمس اتفاقيات تعاون


إطلاق نار كثيف بين باكستان وأفغانستان في منطقة حدودية


صفقة أميركية محتملة لبيع مركبات وعتاد للبنان بـ90.5 مليون دولار


بيان مشترك للدول العربية والإسلامية بشأن تصريحات إسرائيلية حول معبر رفح


نادي الأسير الفلسطيني: ما تعرّضت له عائلة الأسير البرغوثي "عملية إرهاب منظّم"


العميد تنغسيري: اختبرنا صاروخاً يتجاوز مداه الجغرافي مساحة الخليج الفارسي


قرعة كأس العالم 2026.. ايران مع بلجيكا ومصر ونيوزيلندا


قائد طيران الجيش الايراني: تم احباط مخططات العدو في حرب الـ 12 يومًا


ترامب يتهم الديمقراطيين بتغيير قاعدة 'الفيلبستر' وتدمير المحكمة العليا