الخارجية العراقية.. شقة جلال طالباني في دمشق تعود لعائلته

الثلاثاء ٠٧ يناير ٢٠٢٥
٠٥:٢٢ بتوقيت غرينتش
الخارجية العراقية.. شقة جلال طالباني في دمشق تعود لعائلته أكدت الخارجية العراقية أن ملكية شقة الرئيس العراقي الأسبق جلال طالباني في دمشق تعود لعائلته وأنها تتواصل مع السلطات السورية الجديدة لاستعادتها.

العالم _ العراق

,تشهد منصات التواصل الاجتماعي منذ أيام تفاعلاً مع أنباء تفيد بتعرض شقة جلال طالباني في العاصمة السورية دمشق للاقتحام.

وأوضح وكيل وزارة الخارجية العراقية، شورش خالد سعيد، لشبكة "رووداو" أن "قوات سورية دخلت الشقة وأخذت مفاتيحها، معتقدة أن النظام السابق منحها لعائلة مام جلال".

وأكد أن المنزل لم يتعرض لأي عبث أو تخريب، وأن الجهود مستمرة لحل الموضوع بشكل ودي.

كما تم توجيه مذكرة رسمية إلى وزارة الخارجية السورية، تؤكد أن "الشقة ملك لعائلة مام جلال، وأنهم اشتروها بأنفسهم عام 1974".

جدير بالذكر أن شقة طالباني تقع في الطابق الـ7 من مبنى في حي المزرعة بالعاصمة دمشق وتبلغ مساحتها 150 متر مربع.

وفي 4 يناير الجاري، دخلت قوات تابعة لإدارة العمليات العسكرية على منزل طالباني في دمشق.

شاهد.. لماذا قام العراق بتدعيم حدوده مع سوريا ؟

وكتب الصحفي الكردي سرتيب جوهر على حسابه في "فيسبوك" أن مسلحين استولوا على مفاتيح منزل الرئيس العراقي الراحل جلال طالباني في دمشق وأغلقت أبوابه.

وأضاف أن "السفارة العراقية في دمشق كثفت اتصالاتها بعد الحادث واحتجت عليه"، مبينا أنه "جرى تبليغ الإدارة الجديدة في سوريا بالحادث لاتخاذ اللازم".

اقرأ ايضا..السوداني: نحرص على ترك الخيار للسوريين ليقرروا مصيرهم

وسكن الرئيس العراقي الراحل جلال طالباني لفترة في العاصمة السورية دمشق في سبعينات القرن الماضي.

0% ...

آخرالاخبار

كفركلا.. العروس الجريحة على حدود النار


شهيدان في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان


إيران على موعد مع موجة ثلجية واسعة خلال أيام


حماس تعلن أولوياتها للمرحلة المقبلة ومقترحها لإدارة قطاع غزة


العراق..فتح معبر الشيب الحدودي للعجلات مع إيران بمحافظة ميسان


نافذة على الواقع:200قصة حقيقية تُروى في مهرجان'سينما الحقيقة'بطهران


رئيس الكيان المحتل يندد بالهجوم على الصهاينة في سيدني


كمين في البادية السورية.. قتلى أميركيون ورسائل من تدمر


جهود دولية مكثفة لوقف الحرب في اوكرانيا


تصاعد متزايد في أنشطة التجسس لصالح إيران داخل كيان الاحتلال