باختصار ...

عدوان اميركي على اليمن

الأحد ١٦ مارس ٢٠٢٥
١٢:٥٧ بتوقيت غرينتش
حركة انصار الله: نحو 40 غارة اميركية على العاصمة صنعاء وصعدة والبيضاء وعدة محافظات يمنية.

العالم باختصار

العدوان أسفر في إحصائية غير نهائية عن استشهاد 32 شخصا وإصابة أكثر من 100.

القيادة الوسطى الأميركية: قمنا بشن سلسلة غارات على أهداف لجماعة أنصار الله في اليمن.

وكالة رويترز عن مسؤول أميركي: الضربات الأميركية ضد "الحوثيين" في اليمن قد تستمر لأسابيع.

نشر البيت الأبيض صورا تظهر الرئيس الأميركي وهو يتابع الضربات في اليمن.

المكتب السياسي لحركة أنصار الله: العدوان الأميركي البريطاني استهدف أحياء سكنية.

أنصار الله: هذا الاستهداف لن يمر دون رد، وسنواجة التصعيد بالتصعيد.

دانت الخارجية الإيرانية الغارات واعتبرتها انتهاكا لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة.

محمد عبد السلام: العدوان على اليمن تشجيع للعدو الإسرائيلي لمواصلة حصارة الجائر على غزة.

حماس: نعبر عن تضامننا الكامل مع اليمن ونثمن خطواتهم الداعمة لصمود الشعب الفلسطيني.

الجهاد الإسلامي: العدوان يأتي في سياق الاعتداء على كل من يقف إلى جانب الشعب الفلسطيني.

وكان الجيش اليمني في صنعاء قد علق عملياته لاستهداف السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي.

وذلك في عقب الاتفاق على وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس.

مع عدم تقيد الصهاينة ببنود الاتفاق أعلن السيدعبدالملك الحوثي عودة استهداف السفن الإسرائيلية.

خبراء: العدوان الأميركي البريطاني يأتي لردع أنصار الله من الاستمرار في دعمهم لغزة.

للمزيد إليكم الفيديو المرفق..

0% ...

آخرالاخبار

الأمم المتحدة تتبنى 5 قرارات لمصلحة فلسطين بأغلبية ساحقة


كبرى الشركات التكنولوجية الإيرانية والروسية توقع خمس اتفاقيات تعاون


إطلاق نار كثيف بين باكستان وأفغانستان في منطقة حدودية


صفقة أميركية محتملة لبيع مركبات وعتاد للبنان بـ90.5 مليون دولار


بيان مشترك للدول العربية والإسلامية بشأن تصريحات إسرائيلية حول معبر رفح


نادي الأسير الفلسطيني: ما تعرّضت له عائلة الأسير البرغوثي "عملية إرهاب منظّم"


العميد تنغسيري: اختبرنا صاروخاً يتجاوز مداه الجغرافي مساحة الخليج الفارسي


قرعة كأس العالم 2026.. ايران مع بلجيكا ومصر ونيوزيلندا


قائد طيران الجيش الايراني: تم احباط مخططات العدو في حرب الـ 12 يومًا


ترامب يتهم الديمقراطيين بتغيير قاعدة 'الفيلبستر' وتدمير المحكمة العليا