أهلاً رمضان..

عادات وتقاليد أصيلة توارثتها الشعوب في شهر رمضان المبارك

الأحد ٢٣ مارس ٢٠٢٥
٠٤:٥٠ بتوقيت غرينتش
تذهب هذه الحلقة من برنامج "أهلاً رمضان" إلى المغرب، حيث تبرز في العشر الأواخر من رمضان عادات وتقاليد، يحرص المغاربة على ممارستها، حيث توارثوها جيلاً عن جيل ومنذ زمن طويل، وهي طقوس وعادات فعلا قديمة تاريخية، وتحرص الأسر المغربية المحافظة عليها، حتى لا تندثر، خاصة في ظل هي العولمة اليوم.

العالم أهلاً رمضان

في العشر الأواخر يهتم المشرفون على المساجد في المغرب بالقراء، حيث يكرمونهم ويدعمونهم ماديا ومعنويا، سواء أئمة المساجد الرسميون، أو الذين يتم استقطابهم من أماكن بعيدة مع توفير المسكن أيضا والمال.

كما تمتلئ الاسواق أيضا بالمتبضعين، أي الكل يهتم في العشرة الأخيرة التحضير للعيد، من تجهيزات واستعدادات، كما الأيام الأخيرة قبل شهر رمضان.

من العادات الجميلة التي يتميز بها المغرب، أن يقولوا "مبارك أو مبروك عواشركم" .. كما من العادات الجميلة لأخرى هو المسحراتي.. لكن المسحراتي له اسم ثاني.. إسمة "النفار" وما يدق بالطبلة مثل بعض الدول بل لديه آلة تشبه البوق تقريبا، من خلا يفيق النفار الناس على السحور.

کما أن هناك عادة كثير جميلة والمحافظة جيد جداً يسموها "تخييط النهار" هي لللأطفال يقولوا لهم مثلا صوموا من الصبح للظهر.. وفي اليوم الذي بعده يزيدون قليلاً.. وهكذا و حين يصل الطفل إلى صيام يوم كامل لازم يكون هناك احتفالزز يحظروا كل أفراد العائلة، ويلبسون الطفل ملابس جديد، كأنه يوم عيد.

وفي جزء آخر وعن العادات العراقية يتضيف البرنامج من بغداد الدكتور رياض ساجد الباحث والأكاديمي.

للمزيد إليكم الفيديو المرفق..

0% ...

آخرالاخبار

المرحلة الثانية من اتفاق غزة: استحقاقات ثقيلة تدفع نتنياهو إلى النهاية


حماس تدعو لتحرك عاجل من أجل إنقاذ غزة من كارثة إنسانية


ولايتي: ايران تعارض خطة ترامب بشأن القوقاز بشكل قاطع


تصريح هام من رئيس الوزراء الإسباني بشأن فلسطين..الیکم مضمونه


ضغوط أمريكية على كييف للتنازل عن دونباس مقابل إنهاء الحرب!


أفقهي: التعاون مع وكالة الطاقة الذرية مستمر ولكن بشروط


الإعلام العبري يضخم عملية سيدني ونتنياهو يستغل الحدث سياسيا


اللواء موسوي: رفع القدرات اليومية للدفاع الجوي أولوية وطنية


عراقجي في بيلاروسيا..هذه أبرز محاور مباحثاته مع نظيره البيلاروسي


تحت الركام.. عشرة آلاف شهيد ينتظرون العدالة في غزة!