عاجل:

مراسل العالم..

صرخة شعبية ايرانية ضد جرائم قاتل الأطفال في غزة

الأربعاء ٠٩ أبريل ٢٠٢٥
١٠:١٢ بتوقيت غرينتش
في مشهد يعكس التضامن الإنساني العميق، شهدت العاصمة الإيرانية طهران إقامة تجمع شعبي تنديداً بجرائم كيان الاحتلال الإسرائيلي ضد الأطفال في قطاع غزة.

العالم - مراسلون

تحت شعار "لا لقتل الأطفال في قطاع غزة" أکد الشعب الإيراني مرة أخرى دعمه للشعب الفلسطيني حتى تحقيق النصر. في العاصمة الإيرانية طهران وبساحة فلسطين تجمعت حشوداً غفيرة من كافة الفئات العمرية والشرائح المجتمعية ليطالبوا العالم بوقف شلال الدم المستمر ضد الأطفال في قطاع غزة.

وقال أحد المتظاهرين:"اليوم تجمعنا هنا من كافة الأقوام الإيرانية لر وعرب وأكراد لدعم الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لأبشع عدوان في تاريخ البشرية".

وقال متظاهر أخر:"نحن نطالب المجتمع الدولي بمحاسبة قادة كيان الاحتلال بسبب قتل الأطفال في قطاع غزة ونقول للشعب الفلسطيني بأننا نحن معكم جنب الی جنب حتی تحرير القدس الشريف".

المتظاهرون طالبوا بمحاسبة قادة كيان الاحتلال كمجرمي حرب، لما ارتكبوه من جرائم بشعة ضد الأطفال والناس العزل في قطاع غزة أمام مرى ومسمع العالم.

وقالت متظاهرة ايرانية:"بعيداً عن الدين القضية الفلسطينية هي قضية إنسانية لأن هناك شعبا يقتل ويذبح وأطفال أبرياء يموتون بغير ذنب، ونحن لن نتخلى عن الشعب الفلسطني حتى تحقيق النصر".

إيران حكومة وشعبا ومن مبدأ الإنسانية تساند وتدعم الشعب الفلسطيني ولا تراجع عن القضية الاولی للمسلمين حتى تحقيق النصر في الأراضي الفلسطينية وعودة الحق لأصحابه.

هذا التجمع، ليس مجرد استجابة لصرخة الشعب الفلسطيني المظلوم، بل هو تعبير عن التزام ايران بالقيم الانسانية والاسلامية.

إقرأ ايضاً.. تجمع شعبي في طهران تنديدا بالإبادة الجماعية في غزة

0% ...

آخرالاخبار

أزمة قيادة الشاباك تتفاقم بعد استقالة نائب الرئيس


غزة بين ريفيرا الشرق الأوسط ومأساة أهلها


هذا ما قاله وزير الخارجية السوري خلال لقاءه مع بوتين


فنزويلا: الدم مقابل النفط ليس عرضا كريما


السعودية ترحب باتفاق تبادل الأسرى في اليمن


السفير الايراني لدى روسيا: الدفاع عن الإنسانية كان ذا أهمية بالغة للشهيد سليماني


عون يتلقى اتصالات هاتفية من الرئيس التركي والملك الاردني...ه‍ذا ما بحثوه


روسيا: تأييد الدول الأوروبية للضربات الإسرائيلية ضد إيران نفاق


رد إيران على المندوب الأمريكي: لن نخضع أبدًا للإكراه أو الترهيب أو الضغوط السياسية


من هو رئيس الأركان الليبي ومن كان برفقته في الطائرة المنكوبة؟