بالفيديو.. "غزل" فتاة فلسطينية تفتح عينينها على الحرب!

الجمعة ١٨ أبريل ٢٠٢٥
٠٣:٤١ بتوقيت غرينتش
تسببت الحروب المتعاقبة على غزة بمعاناة كبيرة للسكان، ومن جيل الى جيل تبقى الحرب هي العنصر الثابت الذي جعل فلسطينيات كثيرات مثل غزل حسام ابو دلال مصممة الجرافيك والمصورة الى تسليط الضوء عليها والتي شهدتها منذ لحظة ولادتها.

العالم - نساء المقاومة

يبدو اطفال فلسطين كالزهور التي تنمو من بين اعماق الخراسانة، وهناك فتاة تعيش وسط حرب ابادة جماعية فيما كانت قد ولدت في خضم مجزرة اخرى.

وعرفت غزل عن نفسها قائلة "انا غزل حسام ابو دلال مواليد غزة، بتاريخ 11 اكتوبر عام 2000 وتاريخ ولادتي كان هناك انتفاضة، امي كانت تولدني وكان هناك حرب وقصف ودمار".

مثل اغلب سكان غزة كانت غزل تعيش حساتها بجوار اسرتها مع رغبة متزايدة في التعلم والقيام بما هو افضل لتكون افضل.

واضافت انها "خريجة جامعة تكنولوجيا المعلومات جامعة فلسطين بغزة، انا مصممة جرافيك ومصورة. والدي يعمل موظف سلطة في غزة ولكنه تقاعد ووالدتي ربة منزل، نحن 3 بنات وولدين، اخي بهولاندا هجر بشكل غير قانوني وقد عانى الكثير حتى وصل هناك عن طريق البحر وخاطر بحياته من اجل لقمة العيش فقد خرج عندما كان يبلغ من العمر 16 عاما وكان قاصرا، وحاليا هو ببولاندا لكنه وضعه غير مستقر".

شاهد ايضا.. "فرح" الطالبة المتفوقة تحلم بمواصلة الحياة في غزة

كانت طفولتها المبكرة في فلسطين المحتلة مليئة بالحب والبسمات، وفي نفس الوقت تخيم عليها لحظات من الحزن ايضا.

غالبية سكان فلسطين يحملون في صميم اعماقهم ندوب الاحتلال الاسرائيلي المتغلغلة في ظل الحصار والقمع والاحتلال.

المزيد بالفيديو المرفق..

0% ...

آخرالاخبار

الولايات المتحدة ترسل 4 طائرات حربية إلى أجواء فنزويلا


مادورو يتحدى أميركا ويرسل قوات بحرية لمرافقة سفن النفط


رئيس البرازيل يهدد بالانسحاب من اتفاقية التجارة الحرة مع اوروبا


لسلاح الجو والدفاع الجوي المشترك.. تعيين قادة جدد لمقر خاتم الانبياء (ص)


بزشكيان: الإمام الخميني (رض) اتبع توصيات الإمام علي (ع) خطوة بخطوة


واشنطن تلغي عقوبات قانون قيصر المفروضة على سوريا


خبير دولي وعسكري: واشنطن بلا رادع في النظام الدولي!


في يومها العالمي..العربية بين الانتشار الواسع والدور الحضاري


جيش الاحتلال يواجه "معركة كبح" لإنقاذ نفسه من الانهيار


الاحتلال يزعم اغتيال السيد نصر الله بـ83 قنبلة…إنجاز أم فشل؟