العالم - باختصار
الوزراء هم وزير الحرب الاسرائيلي يسرائيل كاتس، ووزيرة الاستيطان أوريت ستروك ووزير العدل ياريف ليفين، ووزير النقب والجليل يتسحاق فاسرلوف، حيث اعتبر يسرائيل كاتس ان الاستيطان هو خط الدفاع عن "اسرائيل".
وبالموازات مع حرب الإبادة في غزة، يكثف الاحتلال الاسرائيلي جرائمه لضم الضفة الغربية.
ويقوم الاحتلال بتوسيع وتسريع الاستيطان وتهجير الفلسطينيين من اراضيهم، خاصة في شمال الضفة.
كما صعد جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.
واستشهد مالايقل عن 954 فلسطينياً في الضفة الغربية منذ اكتوبر/تشرين الاول عام 2023، كما أصيب قرابة 7 آلاف فلسطيني وتسجيل 16 ألفاً و400 حالة اعتقال، وفق معطيات فلسطينية.
وتحذر السلطة الفلسطينية من أن ضم "اسرائيل" للضفة سيعني رسمياً نعي حل الدولتين.
وكشفت الأمم المتحدة عن هدم سلطات الاحتلال نحو 1380 منشأة فلسطينية في الضفة الغربية.
وأدت عمليات الهدم الی تهجير 3100 فلسطيني من بينهم 1375 طفلاً.
واعلنت بلدية جنين ان النازحين من المخيم وصل الی 21 ألفاً والعدد مرشح للزيادة.
ومنذ 21 يناير/كانون الثاني، ينفذ جيش الاحتلال عملية عسكرية أطلق عليها اسم السور الحديدي، هدفها توسيع الاستيطان وتهجير الفلسطينيين والتمهيد لضم الضفة الغربية.
إقرأ ايضاً.. 'عام السيادة' شعار مخطط صهيوني لضم الضفة الغربية وفرض السيادة عليها